![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة [قصائد منقولة] +[زواميل]+[فصحى] + [ابيات مختاره] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | ||
|
![]() [TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px double crimson;"] | [/TABLE1]همسه : ياعابرين حرفي كأني بكم تقولون تحمل الكثير من التناقضات وتخل بالكثير من العهود التي تقطعها " ولكن ذاك لايكن سوى فيما يخص " هو " هي : مجرد رسالة كتبتها حين فتحت أمنيتنا بلحظة / وجع / أحتياج كتبتها لتسقي قلبه [الذي يسع كل شيء ألا أنا وحبي] وهو لي : مجرد ذكرى وأن كا ن نسيانه لي أمراً مستحيلاً ! ![]() صباح الخير ياأقسى صباحاتي اليوم وآكرمها حزناً صباح الشوق الذي يسكن بقلبي لك صباح النبض يانبضي صباحك الياسمين / أنا يامن منحته " قلب / الياسمين " دون كل الرجال صباح كل أشرقة يوم لم تحملك لي آيا ساكني رغم أنني قطعت عهداً ان لاأكتب بك حرفاً وذاك ليس كي أنساك ! ولكن كي لاتتجدد الأحزان والآلام بالله عليك أخبرني ! أي قلب لك يحمل كل هذه القسوه ! فقد كنت أخشى أن يسلبك القدر مني ولم أخشى منك مطلقاً ! أكنت غبيه هذا الحد ! ! ألازلت تذكرني ! تلك الطفله التي تغيضك بـ أمنيتها التي تشاركها الغطاء بدلاً منك ! تلك الطالبه : التي جرحك بكائها وهي تشكي لك ظلم أستاذتها ! تلك الأنثى : التي تهمس لك كل ليلة قبل أن تنام أحُبك أكثر ! أم أنه مر على قلبك الكثير من الأناث فلم تعد تعرف أي واحده فيهن أنا ! ألم يخطر ببالك أن تهديني لحظة لقاء لك ! أو حتى صوتك الهامس " أش ت ق ت ك ياسمينتي ! ! " كنت انت أول من أهداني " أبتسامتي " و الآن أنت من أهداني حزن لاينتهي أبداً ! ! أهان قلبي عليك! أبعد عزة الحب الذي كان تسقيني ذله ! أنا لازلت كما أنا لم أتغير لازلت أنتظار [كما أسمتني رفيقتي ] أنتظر عودتك صباح مساء مع علمي المسبق أنك لن تأتي ! فــ تأتي صباحاتي ومسآتي بدونك فأرتعد شوق لك ورعب لفراقك وأنت كما أنت مهديني همي / وحزني ! يا أنت وكأنك مانطقت بـ أحبك لي يوماً وكأني لم أكن شيء بحياتك ! أوآ تعلم بأن منفى حرفي " ذاك الرمادي الذي أكتب به الكثير من وجع الذاكره " لم يعد يتسع لأهاتي ! لاتظنني برسالتي هذه أرجوك شيء من فتات حبك لاورب محمد فأنت ذكرى قديمه طوت الأيام كل مايتعلق بك وبقيت " أمنيتنا / أمنية المساء " تخنقني ببطء بين الفينة والأخرى فيستبد بي الوجع ويسكنني خوف الفقد لكل شيء أحبه آما كنت يوماً تناديني بـ سحابتي! أذان هذه قطرة من مطري فتقبلها كما هي ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |