![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة [قصائد منقولة] +[زواميل]+[فصحى] + [ابيات مختاره] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() مدخل :
يا طير ياللي مرسلك صادق الود =ثــن السـلام وبوس راسه وقـلــّه قله تـرا لـه حـشمة ٍمالهـا حـد =حـشمة عليل ٍ فاقـداليـوم خـله (( أظن شاعرها الأستاذ / قابل البشري ... ناسية بس حافظتها عن ظهر قلب لجمالها ولأنها في الصميم ... )) ::...................:: تتقاذفنا أمواج الحياة ... فترسم لنا الحزن ... وتجرعنا كأس العلقم ... وتكون لنا ( وجهاً عبوسا )) ... ونتقوقع في كهوف الأحزان ... نتلقى صعفاتهم كيفما أتت ... حتى !! تتكون لدينا مناعة من صفعاتهم ... نحاول النهوض فنقع كلما استقام منا الجسد ... نستند عليهم ... وفي لحظة ما نرتمي في أحضان الحزن ... نتطلع لفجرٍ جديد ... نأمل بشروق شمس الفرح ... نتفاءل ببسمات تخفي الكثير وراءها ... ؛ ؛ ؛ تعتنق روحي الحزن ... فلا تقرأ غيره ... ولا ترى غيره ... ولا تسمع إلا له ... ؛ ؛ ؛ حتى منّ الله عليها بقلبٍ سكنهُ الطهر أثار جنونها ... وأرغمها على البوح ... رغماً عنها كان الأمر ... استطاع معرفة ( مفتاح ) قلبها و ( ثقتها ) ... رمى لها قطعاً من الحلوى كي يجتذبها ... وبات كالأب الحاني ... وكأني بيده تربت على كتفي ... كفاكِ حزناً ... فما خلقتي لهذا يا .... ... أزاح عن عيني الغشاء القاتم ... وأطلق روحي في فضاء عالمه ... وأعطى لي الحرية في البدء من أين وأين ... التزم الصمت وكدتُ أشك أنني أحدث الذات ... أعلمُ أنهي يسمعني بقلبه ... وقد يساورني الشك أن يعلمُ مابي قبل أن أحدثه به ... يحيطني بشعور [ غريب ] يثير لي الفضول ... من أكون لهُ وماذا سأكون !!!؟ وفي أخر المطاف ... استطاع أن يذيب حاجز الصمت ... وبدأت كشلال ماءٍ جاري ... لم أترك حزناً لم أرمي بهِ عليه ... وكأني أقول .. هذه أحزني فأحملها عني ... ؛ ؛ ؛ ليتني رميتُ بها سابقاً في أحضانكَ ... لربما كان الحال أفضل ... ؛ ؛ ؛ ::...................:: همسة لقلب لمعة : بشراك قلبي وتساقطت الأحزان واعتلت الراحة عرشكَ ... فشكرا لكَ يامنقذي من مستنقع ألامي ... لم أعلم أن البوح به راحتي... :::::::........ ][ ليتني لم أتخذ الصمت لي ديدن ... كاد أن يقتلني ][........::::::: مخرج : ما قصصتُ قصتي حتى ترأف بحالي فإني لازلتُ أستطيع الصمود ولا زلتُ شامخة ... (( لا أرتجي من العباد عطفاً ورحمةً ولكني أرتجي منهم قلوباً ناصعة البياض ولسان صدقٍ يحدثني... )) 4/11/2008 |
|
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() |
#3 |
إداري سابق
|
![]() الطير جا نا بالرساله مع الورد
جاب السلام وكامل العلم هلّه ياطير بالله بلّغه صافي العد ترحيب غالي من ضميرٍ يجلّه واجب عليّه وقفتي حزّة الجد الله عسا نور السعاده يصلّه ///////::::::::::::::::::::::::::::::::::////// ليس للبشر بدٌ من مقارعة تضاريس الحياة ومواجهتها فهل الذنب لذلك القلب الذي رقص للحب شجناً كي تتلاقفه رياح صفعاتهم وتلقي به فوق هامات أمواجٍ متصارعة !كم وكم تساءلت؟ لماذا0000وأين 0000وهل؟ مابال أوتاري سكنها الخرس ومزق ألحانها فمانطقت؟ أين السواعد الطرية الحانية وذلك السحر المتدفق؟ ::::::::::::::::::::::::::::: ماتمنيت ضياعهم بل هم أضاعوني وأراقوني كالماء مابين أصابع الزمن تهاوت صحتي وعينيّ ذبلتا ،ووجنتيّ ارتختا ضمُر وجهي وبات كمشرد لاأرض تحوِي همومي، ولاسماء تنتشل ضعفي حينها سكنني الخوف فماعادت البسمة على شفتي أمنياتي ركبت صهوة النسيان واتجهت لصحاري اليأس خفت من البوح في أمكنته خشيت هجومه أواه من خوفٍ صهر ذاتي وقتل قلمي من يتوقع أن تلك الطفلة التي خربشت بالأمس على الورق قد شلّت أصابعها وماباتت تمسك الأقلام فطرحت قلبي ومامعه من بقايا آمالٍ محطمةٍ بين يدي الوقت ليقودني من هذيان الليل ويسلمني هذيان الصباح ومابين هذا وذاك غنمت لحظة تأملت وضعي فهممت محاولة النهوض ونفض الغبار المتراكم على ستائر نافذتي حاولت أن أرغم نفسي لدخول مجتمعٍ هجرته وإذا بأحدهم يقول مابالك 00 لم يترك المجال للرد والهروب 00هيا إرفعي رأسك قد جاء الصباح=وأزيحي عن ذراعيك الوشاح لاتجعلي الوحدة تحكم قبضتها عليك لاتخنقي إرادتك بيديك اروي عطشك بالهمس المباح ظل يتساءل 00مستغرباً 00 لما كل هذا الحزن والانكسار؟ مابال صوت حروفك تئن مثقلة أوهذه من كتبت ورسمت حروفها على شرفات الأمل أو هذه من كستنا حلل الربيع أوهذه من تهدي لنا الأوركيدا هيّا انهضي وأشعلي في دنياك مصابيح الثقة أرجعتني كلماته لأتذكر ماكنت عليه وتساؤلاتي مع هذا لم تنتهي كيف له أن يسبر أغوار غموضي ويستشف مابداخلي ويقرأني أوهل يحررني من مستوطنات الآهات وسجون الكبت غيرأنني وجدت بعضاً من الراحة التي افتقدتها حديثه أعاد لي بعض الحياة شعرت أن خوفي بدأ يتلاشى فانهال بوحي لذلك القلب الكبير الذي أعاد رسم خطوط آمالي الباهتة ولاشك أنه كان من حسن حظي حين هجرت الصمت ************************* وأنا أقول أن الدنيا لازالت بخير وكم من أناس دلالة صدقهم حسن نواياهم يفعلون الخير وفاءً واحتراماً 00000000000000000000 اسمحي لي ياأميرة البوح على هذه المجاراة وإن كنت أتمناها أثناء تواجدك غير أنك تعلمين ظرفي وأعلم أنك ممن يقبلون الأعذار فجعلت هذه المداخلة نقطة انطلاق لجولة بدأتها في عالم البوح لعلي أسترجع ذكريات المسافر نعلم أن الملتقى ونحن افتقدنا أختاً عزيزة علينا وكاتبة عشقنا حروفها واستمتعنا بهذيانها شاركت وأشركت الجميع محبةً وإخاءً واست وشجعت وأثنت وأعطت وأهدت الأوركيدا تقديراً وإعجاباً وتفردت به ، قدمت الكثير والكثير لذا سأعطي نفسي الحق في كتابة موضوع هي عنوانه علنا نفيها حقها نتمنى لك أجمل وأسعد حياة سائلين الله جلت قدرته التوفيق لك والعافية تحياتنا تقبلي واحترامنا |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |