مواقف طريفه ونكت حلوه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد وجدت لكم بعض هذه المواقف المحرجة والطريفة
وأحببت أن انقلها لكم احبتي الكرام
لكن لازم تضحكون لو مجامله
فبسم الله نبدأ :
من طرائف أخطاء الصحافة المطبعية
انقلاب يصنعه جندي واحد :
في كثير من البلدان العربية يطلقون كلمة عسكري على كل من
يرتدي زياً عسكرياً سواء كان في عداد الجيش أو الشرطة , وفي
مدينة عربية وقع حادث لشرطي مرور نتيجة انقلاب الدراجة
النارية التي يقودها , فكتبت الصحف المحلية خبراً عن الحادثة كان
عنوانه : " انقلاب عسكري في مدينة ..... " كان العنوان عادياً
جداً في الدولة نفسها , بيد أن بعض الدبلوماسيين المعتمدين لديها
فهموا منه غير ذلك تماماً , فأبرقوا على عواصمهم عن وقوع انقلاب
عسكري على السلطة في البلد ...
====================
همة الشيخ :
نشرت جريدة الأهرام مقالاً تبجل فيه أحد المشايخ وهو الشيخ
الخضري وكان عنوان المقال ( الأ هرام تثني على همة الشيخ
الخضري الكبيرة .... ) ولكن ورد خطأ مطبعي في عنوان المقال
هكذا ( الأ هرام تثني على عمة الشيخ الكبيرة ) وكانت عمته كبيرة
فعلاً فكانت سـبباً في أزمة أثارها الشيخ الخضري مع الأهرام ..
====================
السادات الولهان :
حدث خطأ مطبعي في السبعينات يمس رئيس الجمهورية فقد جُمعَ
سطر من صفحة الأدب في متن خبر في الصفحة الأولى عن رئيس
الجمهورية فطبع الخبر هكذا ( ولقد أصدر الرئيس السادات العاشق
الولهان قراراً بكذا... وأكمل الخبر ) وإذا بالسلطات الأمنية تصادر
جميع الطبعات التي لم تباع بعد وتحرقها ..
====================
زوجة الوزير :
يقول الأستاذ صالح زيتون عن المواقف الطريفة التي عايشها منها :
أن إحدى الكليات الجامعية في بلد عربي احتفلت بتخريج دفعة من
طالباتها , وكان الحفل تحت رعاية زوجة الوزير وفي اليوم التالي
صدرت الصحف تحمل خبراً عن المناسبة استهلته بالقول ( استقبلت
الكلبة حرم معالي الوزير ) حيث كان من المفروض أن ينزل الخبر
هكذا ( استقبلت الكلية حرم معالي الوزير ) مما أثار حنق الوزير وزوجته ..
====================
العريس الهائج :
تداخل - بالخطأ - خبران أحدهما اجتماعي والثاني عن حادثة , فظهر
خبر الزواج كالتالي , احتفلت الجالية اليونانية في القاهرة بزواج
الإبن البكر لكبيرها الخواجة كرياكو وقد استقبله الأهل مع عروسه
ووصل الموكب يتهادى وسط الشموع , ثم انطلق فجأة إلى الشارع
هائجاً مبرطعاً فحطم واجهة حانوت وقتل طفلاً , وألقت الشرطة القبض
عليه ثم خرج العروسان في عربة مكشوفة .
وجاء خبر الحادثة كالتالي : بينما كان الحوذي أبو سريع حلبص يقود
عربته الكارو في شارع الفجالة إذ جمح منه الحصان متأبطاً ذراع
عروسه الشابة سليلة أرقى العائلات اليونانية في القاهرة وطاف
بها أركان الفيلا التي أعدت لتكون عش الزوجية , وأحيت الحفل
بديعة مصباني ..
====================
خلع الثياب :
يقول الأستاذ مصطفى أمين:
لقد نشرت الأهرام في يوم من الأيام في صفحتها الأولى رأياً لها
تطالب فيه المسؤولين بتجديد شباب القضاة وكان المفروض أن
يكون العنوان كالتالي : ( الأهرام يطالب بتجديد شباب القضاء ) ,
فنزلت طبعات الأهرام وبها العنوان هكذا ( الأهرام يطالب بتجريد
ثياب القضاة ) فثار القضاة ثورة عامة وأبلغوا الجهات العليا
باحتجاجهم وتقدموا بنقابة الصحافيين بشكاوي تطالب برد شرف
القضاة الذين طالبت الأهرام بتجريد ثيابهم ..
====================
الوزيرة تتبول :
أما الكاتب الساخر أحمد رجب فيقول :
كانت السيدة ...................وزيرة الشؤون الاجتماعية السابقة
في جولة بكفر الشيخ ونشر خبر عن هذه الجولة في إحدى الجرائد
وبدلاً أن يكون عنوانه ( ................تتجول في كفر الشيخ )
نشر هكذا : ( .................تتبول في كفر الشيخ ) ورفعت السيدة
.................دعوة على الجريدة لولا توسط أهل الخير الذين
أفهموها أنه خطأ مطبعي غير مقصود ..
====================
..
====================
الشغالة :
اتصلوا علينا من المطار فاخبرونا بوصول الشغالة , وذهبت
لاستلامها فوصلت المطار وأخذت الشغالة ومعها حقيبة ملابسها
فلما فتحت شنطة السيارة لتضع بها الحقيبة , تفاجأت أنها تضع
رجلها في الشنطة تريد أن تركب .. هكذا أمام الناس , فلم أتمالك
نفسي من الضحك , وأشرت إليها أن تنزل والناس كلهم يضحكون
ثم نزلت من الشنطة لكن بعد أن أصيب كل الموجودين بمسيل الدموع
من الضحك ..
====================
ماذا حدث ؟ :
إمرأة شديدة الحياء , لما تزوجت كانت تستحي من الكلام مع
زوجها , فكان النساء يلمنها على هذا الحياء وينصحنها بالحديث
مع الزوج ومداعبته كأن تدفعه بيده مثلاً ..
فأصرت على ذلك , وفي مرة من المرات هي وزوجها بالسطح
وبينما هما ينزلان همت بدفعه من على الدرج فسقط المسكين إلى
أن وصل إلى آخر درجة وهو لا يدري ماذا حدث ؟! ..
====================
الحمد لله انتهت :
تقول: كانت أختي جالسة عند التلفزيون أثناء استعراض برامج الغد
وجاء في العرض ( ثم نقدم لكم نشرة الأخبار المصورة الثالثة والأخيرة )
فرحت أختي كثيراً .. وراحت لأمي : أمي .. أمي الحمد لله خلصنا من
الأخبار غداً الحلقة الأخيرة ..
====================
المديرة :
تقول أحد المدرسات أن طالبة في الأول الابتدائي كانت بنتاً للفرّاشة
التي في المدرسة .. ولدت أم البنت وكانت بعض المدرسات مجتمعين
عند مديرة المدرسة ( هدى ) .. ونادوا البنت وسألوها عن حال أمها ؟
وش جابت ؟ قالت البنت ولدت أمي بنتاً وتقول أمي سنسميها ( المديرة )..
وكانت تقصد سنسميها هدى ..
====================
براءة :
تقول: رن هاتف المنزل وردت أختي الصغيرة .. وسألتها المتصلة:
وين الوالدة ؟ قالت أختي وببراءة : ماعندنا أحد والد اليوم ..
====================
خطوبة :
خطب أحد الأشخاص أخت صديقه وأراد من صديقه أن يمكنه من
رؤيتها - دون أن تشعر الفتاة - وقام الأخ وظبط الموقف حيث اشترى
بعض الأغراض وأدخل السيارة في الفناء الداخلي للمنزل ونادى
أخته لحمل الأغراض من السيارة - والخاطب يطالع من لشباك المجلس -
وجاءت البنت وحملت كرتون البيبسي وقامت تركض وتدور بالكرتون
( وتفحط ) كأنها تقود سيارة !!! ولم تعلم البنت طإلا في ليلة زواجها
حين أخبرها الزوج فما كان منها إلا أن بكت من شدة الخجل ..
====================
مع زود الفرحة :
تقول شرح لي أخي مادة القواعد حتى فهمتها .. وفي الإمتحان جاوبت
تمام التمام , وطلعت مسرعة من المدرسة لسيارة أخي ركبت المرتبة
اللي وراء وطقيت كتفه وقلت مشكور ياأخي جاوبت زين بالإمتحان ..
رد علي بهدوء وقال : أنا آسف ماني أخوك غلطانة في السيارة ..
====================
توني شاربة :
مرة جلست جنبي عجوز كبيرة وأعطتني ميراندا .. وقالت: خذي افتحيه,
قلت : شكراً توني شاربة , قالت : خذي افتحيه لي أنا !! وقتها ضاع
وجهي وقلت : الحمد لله أني مافتحته وشربته ..
====================
مستعجل :
كان أخي جالساً في مكتب المدير .. اتصل واحد ( يريد المدير ) رد عليه
أخي وقال له : المدير في دورة المياه .. فقال المتصل : كم التحويلة !!! ..
====================
من شب على شيء :
فتاة قد تعودت هي وأخواتها إذا مر أحدهم بجانب الثاني مد رجله ليسقطه
على الأرض .. فلما تزوجت وفي - الأسبوع الأول - من الزواج وحين
نهض الزوج من وجبة الغذاء لغسل يديه مدت الفتاة رجلها - كالعادة -
فسقط الزوج وكسرت ذراعه وأما الفتاة من شدة خجلها ذهبت لأهلها ..
====================
طفولة نفسية :
تقول: عندما بدأت التدريس , وفي الأسبوع الأول واجهت صعوبة
في تغيير شخصيتي من المرح والفكاهة إلى الجدية والصرامة , ومن
ذلك أنني رأيت أحد أطفال الروضة , فدنوت منه لأداعبه فهرب أمامي
فما كان مني إلا أن جريت خلفه وأخذت أطارده بكل ماأملك من قوة
حتى أمسكت به أخيراً ثم حملته واخذت ادور به كالمروحة .. وحين التفت
خلفي وجدت طابور من طالبات الابتدائي والمتوسط ينظرن إلي بدهشة !
لملمت شعري المتطاير ... وجمعت كتبي المتناثرة .. وانسحبت بهدوء !!
====================
الإيرباص :
إحدى النساء ركبت الطائرة لأول مرة , وكان مقعدها بجانب النافذة
وبعد فترة طويلة من الركوب , سألت زوجها: متى ستقلع الطائرة ؟
فأجاب متعجباً : لقد أقلعنا منذ نصف ساعة !! فأشارت إلى النافذة
وقالت: كيف أقلعنا ؟! أنظر إلى الرصيف الذي بجانبي ! لقد كانت
تشير على الجناح ..
====================
الصدق زمان :
تقول فتاة عن جدتها عندما سافرت بالطائرة لأول مرة , حيث جاءت
المضيفة وقدمت لها الطعام , فما كان منها إلا أن قالت : والله لو أدري
إني أكلف عليكم ماجئت !!! ..
====================
تضامن شديد :
تقول بعد تخرجي من الجامعة عينت ( مرشدة تربوية ) في إحدى المدارس
وفي أول عملي جاءتني طالبة وأخذت تحدثني عن شعورها تجاه فقدها
لأمها التي توفيت منذ سنوات , وأخذت تشرح لي شوقها إليها, وافتقادها
لها في كثير من المواقف اتي تواجهها , وأنها .. وقامت الطالبة عن مقعدها
وأمسكت بكتفي وهي تحاول تهدئتي وتطلب مني التوقف عن البكاء ..
====================
أينها :
تقول: أختاي الصغيرتان تسمعان أن في المدرسة شيئاً يقولون له
( فسحة ) وفي يومهما الدراسي الأول جاء موعد الفسحة , فأخذتا
تبحثان في كل أنحاء المدرسة عن هذه ( الفسحة ) !! وانتهى الوقت
وهما لم تجدا ضالتهما المنشودة ..
====================
الرجل الذكي :
ذهب رجل إلى بنك في مدينة نيويورك وطلب مبلغ 5000 دولار كإعارة
من البنك , يقول أنه يريد السفر إلى أوروبا لقضاء بعض الأعمال,
البنك طلب من الرجل ضمانات لكي يعيد المبلغ , لذا فقد سلم الرجل
مفتاح سيارة الرولز رويز إلى البنك كضمان مالي !!
رجل الأمن في البنك قام بفحص السيارة وأوراقها الثبوتية ووجدها
سليمة , وبهذا قبل البنك السيارة الرولز رويز كضمان .
رئيس البنك والعاملون ضحكوا كثيراً من الرجل, لإيداعه سيارته
الرولز رويز والتي تقدر بقيمة 250.000 دولار كضمان لمبلغ مستدان
وقدره 5000 دولار, وقام أحد العاملين بإيقاف السيارة في مواقف
البنك السفلية ..
بعد إسبوعين عاد الرجل من سفره وتوجه إلى البنك وقام بتسليم مبلغ
5000 دولار مع فوائد بقيمة 15.41 دولار ,
مدير الإعارات في البنك قال: سيدي, نحن سعداء بتعاملك معنا, ولكننا
مستغربين أشد الاستغراب !! لقد بحثنا في معاملاتك وحساباتك وقد
وجدناك من أصحاب الملايين ! فكيف تستعير مبلغ وقدره 5000 دولار
وأنت لست بحاجة إليها ؟؟
رد الرجل وهو يبتسم : سيدي, هل هناك مكان في مدينة نيويورك
الواسعة أستطيع أيقاف سيارتي الرولز رويز بأجرة 15.41 دولار
دون أن أجدها مسروقة بعد مجيئي من سفري ؟؟؟؟ ...
====================
ملطوووووووووووووشه عشان تضحكون

ههه ههههه ههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههه
أما عاد كم التحويله!!!!!!!!!!

ههههههههههههههههه

يديك العافية

شكرا لك على مثل هذه المشاركات الممتعه خفيف دم ما شاءالله عليك

هههههههههههههههههه

مشكوووووووووور اخوي

وعساك سالم


ابو بتال