صَعْصَعَة اعُصِآبـ.ونَزِفْ سَآخِر لـ آلْجَوْهِرِه الْحَرْبِي

.

عندما اتقنت الوجوم...!

حِيْنَمَا تَغْرُب الْشَّمْس وَعِنْدِي ثِقَه تَامِه بِانَّهَا سَتُشْرِق لِيَوْم جَدِيْد
وَمِيْعَاد اجَمِل رُبَّمَا اخْشَاه انَا دَائِمَا اخْشَى الْغَد
لَااعْلَم لِمَا
يَقُوْلُوْن لَايَخَاف الَا مَن كَان ذُو ذَنْب فَادِح فَيُخْشَى ان يُكْشَف الْنَّهَار سَتَرَه
وَانَا وَاللَّه انَّي لِأَخْشَى ان اصَيِّب بِالْخَجَل مِن كَثْرَة عِتَابِي وَمَن كَثْرَة
اخْطَائِهُم هُم وَمِن كَثْرَة مَاارْدّد دَائِمَا الْعَفْو عِنْد الْمُقْدِرَه
اتُوْق شَوْقَا لَه لِحَدِيْثِه لتأسفِه..!
تَعَلَّمْت مِنْه كَيْف بِي ان اخْلُق الْاعْذَار...
تَعَلَّمْت مِنْه كَيْف بِي ان اصَنع مُتَجَرِّأ لِلْسُّم وادِسِه
فِي فُوَّهَة قَارُوْرَة الْنَّبِيّذ
تَعَّلَمْت كَيْف ان اطَيْل الْصَّمْت لِان كَثْرَة الْكَلَام لَم تَعُد تُطَآق
سُبْحَانَك رَبّي كنتُ ِتسَكن بَيِن اضَلعِي وَاخبئّك عنَهِمُ
وَكِلْتَا الْحَالَتَيْن انَا اعْفِيك مِن قَلْبِي
دَعْه عَنْك فَشَغَلَه الْشّاغِل لَيْس بِأَنْت
وَلَن تَتَوَقَّف الْدُّنْيَآ عِنْد خِيَانَة اي رَجُل..~
وَلَن تَنْتَهِي الْدُّنْيَآ عِنْد خِذَّلَاكِن يَارُفَيْقَآتِي
وَلَن تَنْحَسِم نُقْطَة ضَعْفِي عِنْد اكْمَال حَيَاتِي لِوَحْدِي
بِالْعَكْس تَمَامَا
انَا اقْوَى
انَا اشَرَس
انَا ادْهَى
انَا افْقَه مِن يُجْهَل.!
انا اجِيَد الَتغِرغر بِنَفسِي قبلَ ان ْاتغرَر بهِمَ لكنِ لستَ بشيِطَآنه
وان تخَايِلت الّا لاَني اعُشِق انْ اشٌبع الشَيطان غضَبَا...!
لِذَا عَلَيْك ياعَاِشَقي بِالْحَوْقَلَه تُفِيْدُك صَدَقَني
.
تِسْع وَتِسْعُوْن شِفائا لَك مِن الهمـ اعْظَم مِن تِسْع وَتِسْعُوْن طَعَنَه فِي قَلْبِي
تِسْع وَتِسْعُوْن شِفائا لَك مِن الهمـ اعْظَم مِن تِسْع وَتِسْعُوْن طَعَنَه فِي قَلْبِي
تِسْع وَتِسْعُوْن شِفائا لَك مِن الهمـ اعْظَم مِن تِسْع وَتِسْعُوْن طَعَنَه فِي قَلْبِي