![]()  | 
    ![]()  | 
  
![]()  | 
	
| روائع شعريه | 
| روائع الكسرات | 
  | 
    ||||||||||
    
  | 
    ||||||||||
  | 
    ||||||||||
| مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			
			 | 
		#41 | 
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#42 | 
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#43 | 
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#44 | 
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#45 | 
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#46 | 
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#47 | |
| 
	 عضو فعال 
			
			
			
  
 
 
 
  | 
	
	
	
		
		
			
			 أخي نافع مسأك الله بالخير. 
			والرمعه. اليوم . واليله وبوهم الزمان. ولك تحياتي  | 
|
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#48 | |||||||||||||||||||||
	
		
		
			
			
 
 او جبل الريان وعياله جبل اجاء وجبل سلمى هذه مرثية للشاعر المخضرم الصحابي الجليل لبيد بن ربيعة العامري-رضي الله عنه-في ر ثاء أخيه أربد الذي يقال بأن صاعقة ضربته فمات و يقال أيضا ان الصاعقة ضربته بعدما لم يرض بلإسلام على يد المصطفى عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم فدعى عليه فضربته الصاعقة  و قد أثرت في جدا هذه القصيدة الرائعة فيها حكم كثيرة استفدت منها  اطلب من القارئ أن يقرأها بتأني و تفكر يقول فيها و هي من عشرين بيتا :  بلينا وما تبلى النجومُ الطَّوالِعُ***وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا و المَصانِعُ  وقد كنتُ في أكنافِ جارِ مضنّة***ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ  فَلا جَزِعٌ إنْ فَرَّقَ الدَّهْرُ بَيْنَنا ***وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ  فَلا أنَا يأتيني طَريفٌ بِفَرْحَة ٍ***وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ  ومَا النّاسُ إلاّ كالدّيارِ وأهْلها***بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ  ومَا المَرْءُ إلاَّ كالشِّهابِ وضَوْئِهِ***يحولُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ  ومَا البِرُّ إلاَّ مُضْمَراتٌ منَ التُّقَى***وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ  ومَا المالُ والأهْلُونَ إلاَّ ودائعٌ***وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ  وَيَمْضُون أرْسَالاً ونَخْلُفُ بَعدهم***كما ضَمَّ أُخرَى التّالياتِ المُشايِعُ  ومَا الناسُ إلاَّ عاملانِ: فَعامِلٌ***يتبِّرُ ما يبني، وآخرُ رافِعُ  فَمِنْهُمْ سَعيدٌ آخِذٌ لنَصِيبِهِ***وَمِنْهُمْ شَقيٌّ بالمَعيشَة ِقانِعُ  أَليْسَ ورائي، إنْ تراخَتْ مَنيّتي***لُزُومُ العَصَا تُحْنَى علَيها الأصابعُ  أخبّرُ أخبارَ القرونِ التي مضتْ***أدبٌ كأنّي كُلّما قمتُ راكعُ  فأصبحتُ مثلَ السيفِ غيرَ جفنهُ***تَقَادُمُ عَهْدِ القَينِ والنَّصْلُ قاطعُ  فَلا تبعدنْ إنَّ المَنيَة َموعدٌ***عَلَيْكَ فَدَانٍ للطُّلُوعِ وطالِعُ  أعاذلَ ما يُدريكِ، إلاَّ تظنيّاً***إذا ارتحلَ الفتيانُ منْ هوَ راجعُ  تُبَكِّي على إثرِ الشّبابِ الذي مَضَى***ألا إنَّ أخدانَ الشّبابِ الرّعارِعُ  أتجزَعُ مِمّا أحدَثَ الدّهرُ بالفَتى***وأيُّ كَريمٍ لمْ تُصِبْهُ القَوَارِعُ  لَعَمْرُكَ ما تَدري الضَّوَارِبُ بالحصَى***وَلا زاجِراتُ الطّيرِ ما اللّهُ صانِعُ  سَلُوهُنَّ إنْ كَذَّبتموني متى الفتى ***يذوقُ المنايا أوْ متى الغيثُ واقِعُ التعديل الأخير تم بواسطة الكحيلة ; 24-04-12 الساعة 11:36 PM.  | 
||||||||||||||||||||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
||||||||||||||||||||||
| 
			
			 | 
		#49 | 
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#50 | |||||||||||||||||||||
| 
	 شـــــاعر 
			
			
			
 | 
	
	
	
		
		
			
			
 
 الكحيلة الله يعطيك العافية على محاولاتك ولكن الحل لازال باقي  صحيح الحل في ابيات للبيد ابن ربيعة ولكن ماهي هاذي  | 
|||||||||||||||||||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
||||||||||||||||||||||
![]()  | 
	
	
		
		
  | 
	
		
  | 
![]()  | 
    ![]()  | 
    ![]()  |