صَعْصَعَة اعُصِآبـ.ونَزِفْ سَآخِر لـ آلْجَوْهِرِه الْحَرْبِي

فِي تِلْك الْظَّهِيْرَة تَرَاشِقْنا بِالْحَدِيْث انَا وَمَن يُعَلِيْنِي مَرْتَبَه بِالْعِلْم
فَلِأَنِّي اجْهَل اسْتَلِذ بِالاسَئِلَّه وَلَانَّه يُفَقَّه يَبْتَسِم وَيُجِيْب اظَّنَّه يَبْتَسِم لِجَهْلِي
لَكِن سَأُكْمِل مَاحَصَل.. وَكَان مَضْمُوْن الْحَدِيْث يُتَكَلَّم عَن الانْبِيَاء
فَذَِكر اسْم نَبِي وَقَال عَلَيْه الْصَّلَاة وَالْسَّلَام وَانَا ابْتَسِم
لِشَيْئَيْن
ظَنَنْت انِّي اعْلَم مِنْه وَوَقَعَت بِالْفَخ
وَالْثَّانِيَه ارَدْت ان لَو مَرَّه مَن الْمَرَّات ان افِيَدِه..! وَهَذِه تِنْحَسَب لِي
فَخالَفَتِه بِسُؤَال لَيْس بـ افْتَاء وَقُلْت:يَصِح ان اقُوْل..؟
قَال وَلَمَّا..؟ قُلْت الْصَّلَاة فَقَط عَلَى مُحَمَّد وَابْرَاهِيْم..؟
وَضَحِك قُلْت مَايُضْحكّك
قَال ( يَاخَبْلَّه يُوْنُس نَبِي)
ابْتَسَمَت قُلْت اعْلَم بِأَنَّه نَبِي لَكِن لَم اذْكُر خِلَال دِرَاسَتِي ان المعلمه قَالَتِهَآ
دَائِمَا ما تَقُوْل الْانْبِيَاء عَلَيْهِم الْسَّلام.وَمُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم
وَبَدَأ يَشْرَح وَانَا مُتَبَشِثه بِالْعِنَاد كـ طِفْل يَتَشَبَّث بِثَوْب امِّه..!
قُلْت لَابُد ان ارْسَل لـ احَد الْمَشَائِخ
ف ارْسِلْت لِلْشَّيْخ عَبْدِاللّه..كَان مُفَسِّر احْلَام ثُم تَوَقَّف وَهُو الان يُفْتِي..~
س/هَل يَجُوْز قَوْل الصَّلَاة وَالْسَّلام عَلَى الْانْبِيَاء ام فَقَط لِمُحَمَّد وَابْرَاهِيْم عَلَيْهِمَا الْسَّلام..!؟
ج/قَال يَجُوْز بَل يَجِب لِكُل الْانْبِيَاء وَكَذَلِك يَصْلَى عَلَى مَن ذَكَر وَحْدَه مِنْهُم..~


حِيْنَهَا ابْتَسَمَت لـانّي لَم اكُن احِب الْبَحْث عَن فَائِدَه وَهُو مِن دَعَانِي لِهَذَا الْشَّيْء
وَثَانِيْهَا عَلِمْت بِأَن تِلْك السُوِيعات الَّتِي اتَناقِش مَعَه فِيْهَا لَم تَذْهَب
سَدا عَلَى شَخْص لَيْس بِجَاهِل
اثْنَي عَلَيْه وَاقْبَل جَبِيْنُه.. يكبرني عمرا وقدرا

امنيه عالقه
اود ان افيده لو مره..!