![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() الحب لغة عالمية : تجمع القلوب وتوحد العقول وتخاطب كل حواس الإنسان، فتخترق الحدود و تتعدى الزمان و المكان.وفي الزمن الصعب الذي نعيشه فإن دور الحب يكاد يعادل دور الدين و لا يقل عنه أهمية فكلاهما هدفه الإنسان و ضميره فهو يعمل على إيقاظ أجمل ما فيه و يبحث عن مواطن الجمال ليفجر كل الطاقات الإنسانية الحلوة بداخله. بهذه السطور أود أن أعبر عن رأي الشخصي في الحب الذي يكاد ينعدم في هذه الأيام .فالحب في قديم الزمان و في روايات وليام شكسبير و في الأساطير الإغريقية كان الوسيلة و الخطوة الأولى نحو رباط سرمدي أزلي ، يتجسد بشكل نهائي بالزواج بين شخصين. و عند الحديث عن الحب في هذه الأيام فأنا لا أقصد به الحب بمعناه الحقيقي بقدر ما أقصد به الشعور المزيف و السراب الخادع الذي يوحي للمرء بأنه يحب فعلا.وهذا النوع من الحب له عدة أسباب و بالتالي عدة نتائج، ولعل أبرز هذه الأسباب تنحصر بين الرغبة الجنسية و بين الرغبة في الهروب من الواقع.فالكثير من الشبان يعتقدون بأن الحب وسيلة مضمونة و ناجحة لجذب الفتيات إليهم و بالتالي إرغام الفتيات طوعا لتلبية متطلباتهم و إشباع غرائزهم. وبالمقابل نرى الكثير من الفتيات يجدن في الحب مبررا كافيا لإقناع أنفسهن بشرعية العلاقة الجنسية دينيا و اجتماعيا ، و النتيجة التي تنتج عن مثل هذه الاعتقادات وهذه المفاهيم هي نتيجة كارثية حقا لأنها تنشر الفساد في المجتمع و تؤدي إلى انحلال القيم و الأخلاق ، و انعدام الحس و تحمل المسؤولية.. و بالتالي هذه النتيجة سوف تتوارثها الأجيال على مدار الأيام لأن الأساسات ضعيفة و البناء ضعيف أيضا. و السبب الآخر الذي يدفع الآخرين للوقوع في وهم الحب الخادع هو الرغبة في الهروب من الواقع.فالهروب من الواقع هي مشكلة فلسفية و نفسية و أدبية ناقشها الكثير من الكتـّاب و الفلاسفة .فالشاب أو الفتاة التي تعيش واقعا مريرا لأي سبب كان ..غالبا ما يبحثون عن واقع آخر يلجئون إليه. قد يكون هذا الواقع ايجابي كالعمل و المطالعة و قد يكون سلبي و هو الأغلب كاللجوء إلى التدخين و المخدرات و إدمان المشروبات الروحية . و من ناحية الأخرى يجد الكثيرون مخرجا و مهربا في الحصول على الحب .. وهو للأسف حب شديد التعاسة لأنه ينتهي بانتهاء السبب الذي دفع الشاب أو الفتاة للهروب من الواقع . إن استمرارية الحب و بقائه تعتمد في الدرجة الأولى على مقدار التكافىء بين الاثنين وبالتالي مقدار التفاهم و التناغم ومدى تقارب الأفكار التي أدت إلى تكوين الحب عند الطرفين. ويبقى الحب نقيا بقدر ما تكون أسبابه خالية من الشوائب و المصالح . قالوا : - يولد الإنسان من أجل أن يمنح الحب للآخرين. - الحب دائما جاهل لا يعرف البداية و لا يحدد النهاية . - الحب الحقيقي هو أن تزرع في طريقهم وردة حمراء ، و تزرع في خيالهم حكاية جميلة و تزرع في قلوبهم نبضات سابقة ثم لا تنتظر المقابل . - الحب الحقيقي هو أن تتجرد من أنانيتك من أجلهم ، و ألا تفرض عليهم مشاعرك و أحلامك ، و أن تدعو لهم بالسعادة مع سواك إذا كانت سعادتهم مع سواك ثم لا تنتظر المقابل . - الحب الحقيقي هو أن تحرص على بقائهم صفحة بيضاء في أعين الآخرين ، و أن تحفظهم مهما غابوا عنك و مهما اساؤوا إليك ثم لا تنتظر المقابل. ---------------------------------------- بقلمي <<< تسذب البنت ![]() ملتووش لعنونكم ![]() |
|
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() |
#3 | |
عــضــو
|
![]() الحب لغة مستحيل أن تجد ناس لايفهمونها وأن اختلفت اللغات واللهجات والأجناس ولكنهم يختلفون حولها والبعض منهم يعيشها ويحس بها والبعض الأخر يفتقدها ويبحث عنها وهي موجودة ولكنه يراها كالسراب كأنها مستحيلة وهي غير ذلك . الحب لغة تعبرية تخرج من أعماق القلب وتسكن القلوب لاتحتاج ترجمان فهي تصل أن كأنت صادقة . أما الوهم فهذا شئ ثاني ومسكين هو الحب كل شئ يلصق به لصقاً وهو منه براء راق لي الموضوع بكل مافيه سلمت الأنامل أميرتنا وسلم الذوق والحس الرائع تقبلي كلماتي ومعها باقات وردي وتقديري . |
|
![]() |
![]() |
#4 | |
عضو نشط
|
![]() وبالاخير الحب مفهوم سامي نفوس البشر
هي اللي ترقيه او تدنيه كلمات راقية وموضوع متميز يعطيكي العافية |
|
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() |
#6 |
كـــاتــب
|
![]() الحب لغة عالمية : تجمع القلوب وتوحد العقول وتخاطب كل حواس الإنسان، فتخترق الحدود و تتعدى الزمان و المكان.وفي الزمن الصعب الذي نعيشه فإن دور الحب يكاد يعادل دور الدين و لا يقل عنه أهمية فكلاهما هدفه الإنسان و ضميره فهو يعمل على إيقاظ أجمل ما فيه و يبحث عن مواطن الجمال ليفجر كل الطاقات الإنسانية الحلوة بداخله. قالوا : - يولد الإنسان من أجل أن يمنح الحب للآخرين. - الحب دائما جاهل لا يعرف البداية و لا يحدد النهاية . - الحب الحقيقي هو أن تزرع في طريقهم وردة حمراء ، و تزرع في خيالهم حكاية جميلة و تزرع في قلوبهم نبضات سابقة ثم لا تنتظر المقابل . - الحب الحقيقي هو أن تتجرد من أنانيتك من أجلهم ، و ألا تفرض عليهم مشاعرك و أحلامك ، و أن تدعو لهم بالسعادة مع سواك إذا كانت سعادتهم مع سواك ثم لا تنتظر المقابل . - الحب الحقيقي هو أن تحرص على بقائهم صفحة بيضاء في أعين الآخرين ، و أن تحفظهم مهما غابوا عنك و مهما اساؤوا إليك ثم لا تنتظر المقابل. أميرة الشموخ مانسخته اعلاه هذا هو الحب الحقيقي والحب العذري العفيف الشريف ....................... .فالحب في قديم الزمان و في روايات وليام شكسبير و في الأساطير الإغريقية كان الوسيلة و الخطوة الأولى نحو رباط سرمدي أزلي ، يتجسد بشكل نهائي بالزواج بين شخصين. و عند الحديث عن الحب في هذه الأيام فأنا لا أقصد به الحب بمعناه الحقيقي ؟؟؟ الحب لم يكن يومآ رواية لشسكبير ؟؟ ولا بالاساطير الاغريقيه الحب كان هنا له مكانة وعاصمة كبيرة من خلال امرؤ القيس ... وقيس ابن الملوح ... وعنترة بن شداد وطرفة ابن العبد ,,, وغيرهم كثير !! ؟؟؟ اما ماتبقى من الطرح فوالله الحب منه براء كبرأة الذئب من دم يوسف اصبح الحب شماعة للنصب على القلوب ... واصبح رخيصآ لكل مراهق ومراهقة أميرة الشموخ ارجو تقبل مداخلتي واعتذر عن الاطاله لاغريب ولم تاتي بجديد الابداع دومآ حليفك اسعدك الله في الدارين ووفقك لما تحبين ويرضاه تحياتي |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |