![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
عــضــو
|
![]() الحياء:
-قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: (رأس مكارم الأخلاق الحياء) - قَالَ الْعُلَمَاءُ : الْحَيَاءُ مِنْ الْحَيَاةِ وَعَلَى حَسَبِ حَيَاةِ الْقَلْبِ يَكُونُ فِيهِ قُوَّةُ خُلُقِ الْحَيَاءِ وَقِلَّةُ الْحَيَاءِ مِنْ مَوْتِ الْقَلْبِ وَالرُّوحِ وَأَوْلَى الْحَيَاءِ : الْحَيَاءُ مِنْ اللَّهِ وَالْحَيَاءُ مِنْهُ أَلَّا يَرَاك حَيْثُ نَهَاك وَيَكُونُ ذَلِكَ عَنْ مَعْرِفَةٍ وَمُرَاقَبَةٍ وَهُوَ مَعْنَى قَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم كما في حديث جبريل الطويل لمَّا سأله عن الإحسان: (الْإِحْسَانُ : أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّك تَرَاهُ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاك ) الطبراني - قال الفضيل بن عياض : خمس من علامات الشقوة القسوة في القلب-وجمود في العين-وقلة الحياء-والرغبة في الدنيا-وطول الأمل - قال عمر رضي الله علنه: من استحيا اختفى ومن اختفى اتقى ومن اتقى وقي " قال ابن عمر رضي الله عنهما: الحياء والايمان مقرونان جميعا فاذا رفع أحدهما ارتفع الآخر. قال عون بن عبد الله: الحياء والحلم والصمت من الايمان . - قال بعض الحكماء: : من عمل في السر عملاً يستحي منه في العلانية فليس لنفسه عنده قدر - قال الأصمعي سمعت أعرابياً يقول: (من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه) - قال سفيان رحمه الله: الحياء أخف التقوى ولا يخاف العبد حتى يستحي وهل دخل أهل التقوى في التقوى إلا من الحياء - قال الحسن البصري: لو لم نبك إلا للحياء من ذلك المقام لكان ينبغي لنا أن نبكي فنطيل البكاء ويعني بلمقام الوقوف بين يدي الله عز وجل - قال أبو حاتم: إن المرء إذا إشتد حياؤه صان ودفن مساوئه ونشر محاسنه - وقد قيل: ( الحياء نظام الإيمان فإذا انحل نظام الشيء تبدد ما فيه وتفرق ) -قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ( والله إني لأضع ثوبي على وجهي في الخلاء حياء من الله ) - وقال ابن القيم رحمه الله عن الله عز وجل: فإن العبد متى علم بنظره إليه ومقامه عليه وأنه بمرأى منه ومسمع وكان حيياً استحيى من ربه أن يتعرض لمساخطته - قال رسولنه الكريم عليه الصلاة والسلام: ((الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاءة من الجفاءوالجفاء في النار)) - وقال صلوات ربي وسلامه عليه: ((ما كان الفحش في شيء قط إلا شانه ولا كان الحياء في شيء قط إلا زانه)) -وأنشد أحدهم عند الإمام أحمد فقال: إذا ما قال لي ربـــي أما استحيت تعصينـي وتخفـي الذنب من خلقي وبالعصيان تأتيــني فأمر الإمام أحمد رحمه الله بإعادتهما ثم دخل داره وجعل يرددها وهو يبكي |
|
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() |
#4 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
![]() جزاك الله خير
|
|
![]() |
![]() |
#5 | |
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
![]() جزاك المولى خير الجزاء
/ |
|
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |