عدد الضغطات : 2,000
الشاعر عبدالله بن زويبن المعمري الحربي.رحمه الله...سمعت لي كلمة مدري وش اقصاها=حزت بنفسي وأنا مانيب هارجها.....لوكل كلمة إلى جتنا طردناها=بعنا الثمينة بسعر مايخارجها......لو مرت السمع ماكنا سمعناها=ونقفل الراس عنها لا يبرمجها......ومن يم هذا لهذا مانقلناها=والناس واجد وتلقى من يروجها.....من جابها بين خلق الله وداها=لو به مراجل ترى نفسه يسمجها..........الشاعر// محمد بن شبيب الحداري رحمه الله ...........لا والله الا راح دور البداوه=ودور الركاب اللي عليها الشنوفي........ ومجالسٍ فيها لهلها طراوه=عنها الشوايب والهزيل محذوفــــي...... وراح الزمان اللي لعيشه حلاوه=واللي على الغارب رجع للردوفي.......... قالوا تسير قلت مامن فضاوه=قالوا علامك قلت عيت ظروفي........ اللي مضى بالنفس عنف وقساوه=واليوم أخلي كل عوجا تطوفي...... وأضحك مع اللي لي يكن العداوه=وأن صفقوا صفقت له بالكفوفي....... نخاف من دقة خطات اللعاوه=رادي نصيب وناقرٍ له علوفي........ يزعل على اللي يسوق الأخاوه=وذلوا معطرة النمش والسيوفي........ والمرتفع قالوا مثل ذاك ساوه=وشربت غثاريب الغريف العيوفي........ عين الغضب تفتح عليك السماوه=وعين الرضا لوبك خطا ما تشوفي....... هداج مات وجات غيره أجباوه=والروس قامت تدرق بالكتوفي............الشاعر/سالم بن مهاوش الحربي .....اللي ماتنفع به صنيعه و لا لين=ان راح قله روحت مقيط ورشاه......والله لو انه مين و لا ولد مين=من لايعدّك ذيب عدِّه ولد شاه.........الشاعر/ شموخ السلاطين........الوقت يكشف لك الناس وشهي من تكون....اما من رجالها ولا من رخومها.....اللي معادنهم ذهب فالوازم يصملون ......مايلوي ذراع الشدايد غير زحولها ................الشاعر / عبدالرحمن سليم الصاعدي(البيرق)..... في ملتقـى حرب الحرايب بدينـا /حرب الدول ربعي وهم تاج راسي .......قوم جمعـت مابيـن دنيـا ودينـا /الله عطاهم لين جانب وباسـي .......جند السـلام وضربهم باليدينا /عند الملاقى للمعادين قاسـي .......مكرمين الضيـف سمن وسمينـا /وسبع الخلا عشوه يوم العماسي..............الشاعر / خالد بن ماطر الحربي ....كل ماصادم الراس القوي زدت قوّه=والردي لو يزيد الهرج مازاد غلّي .....والجبل كل مالديت وانا علوّه=مايباريني براس الجبل غير ظلّي .....ليه اعادي قليل الخاتمه والمروّه=لاتجملت فيه وصد خله يولّي .....ودك ان الرجل يختار حتى عدوه=قبل يختار خلان النشب والتسلي ' ...........الشاعر/سند مسند العريمه الحربي........ لا صار ماتبدع إبيوتٍ ثمينه= = ريح ضميرك واترك الناس ترتاح ياما سمعنا من قصايد عجينه= = والمشكله حازت جماهير وأمداح في عالمٍ تصفق يساره يمينه= =وكل القصايد عنده إسمان وصحاح ميزانهم صوتٍ تعالى رنينه = = تلقى جماهيره لها صفق وصياح خلوا تقاليد العرب والسكينه= =في ليلهم مسراح والصبح ممراح ويااللي على الشاطي تدف السفينه= =عود على الساحل ترى مانت سباح البحـــر يبـغـاله رجــالٍ رزيـنـه= = له غـبـةٍ تـجـذب جـمـادات وارواح وخلك على كشته قريب المدينه = = دلــه وبــرادٍ له البـــال يــرتــاح...........الشاعر / بخيتان البشري .......ماضاق خاطر من نودّه ونغليه = لو البحر من ضيقته ضاق به ماه ..... مودّنا غالي و ودّه نخليه = غالي ولو كل العمر مالقيناه .......والي تولى للمشاعر موليه = قلب المودّ اللي وداده تولاه .........طيبّ خواطرنا بكامل تحليه = بصدق الشعور اللي عليها صدقناه ........اللي بصوته همنا دوم يجّليه = وبصوتنا قلبه من الهم نجلاه.........الشاعر /سعد المحمدي .........دريت باللي دار خلف الكواليس=وحطيت نفسي كن ماني بداري=بعض الامور اقيسها بالزمن قيس =وبعض الامور اصير فيها انتحاري=ان جيت يطفي نور كل الفوانيس=وان غبت غني ياطيور الكناري............الشاعر/عيسى العوفي..........وجهة نظر ماقول انا قولي مصيّب=ابديت رائيي مثل للرائي من قال.....ان جيتني بالطيب آعاملك بالطيب=ردالجميل وشيمة ارجال للرجال.....وان جيت في علم الردى ماقربه عيب=تكرم بها مالي مع العيب مدخال.......طبعي وربعي محتمين المواجيب=حربي بدربي متبع النذل لاعال.......العز لو تشويك حر اللواهيب=موتي ولاقوتي ورى ايدين الانذال......العمربامرالله وماقدّره غيب=والراس تصعب رفعة الراس لامال......وسيرة ارجال الطيب منها المكاسيب=نوريدل اللي جهل يقدي الضال......اخذت من غيري ادروس وتجاريب=اسئل وآخذت العلم من رؤس عقّال................الشاعر ( سعد المحمدي )............يابو فهد برق المزون النوازي=حجاز وانت بعالية نجد وبال=بينك وبينه بعد دار وغرازي=سيله بحر ياراعي المعدن العال=ماله مصب بداركم ورتكازي =العلم مايجهلك في كل الاحوال=يكفيك عن مية قليب ارتوازي=نهر الفرات اللي من الجال للجال=ابن المباني فوق ساسن عزازي=وقت الشتاء تذري وبالقيض مقيال=يامحزمي لاصبح الدار غازي=دنياك تبغى للعقد رجل حلال=واللي بها بالحالتين انتهازي=لابد مايلقى بها شمس وظلال=عن الحجاز اسمع كلام الحجازي=كلام حطه يارفيقي على البال=من التجارب دوبلماسي جوازي=عليه ختم المعرفه تقل تمثال=ياعل ماقلته على ارضاك حازي=في وقت ماينصح معك كل من قال.........الشاعر(زيد بن مبشر الحصني الحربي) رحمه الله ............أقول وأقابل ولاني بسايل=دام الكلام عن الحقايق مباحي=عندي على صحت كلامي دلايل=اموحهن من جم عدٍ قراحي=شفت وسمعت وقلت والرأس طايل=باللي على الساحه ولا هو سياحي=الله يجمل حال راع ألأصايل=حازن على الجوده بكل النواحي=والله ماجامل براعي الاوايل=لو ضاق من قولي زميلي مناحي=وشاعر قبيلة حرب عند القبايل=لافي حمود وبس حسب إقتراحي=ومن قال أنا بقول ويش انت قايل=أنا افتخر بجود ذخيرة سلاحي=ماشلت هم ملقحت كل حايل=اللي على ماقيل خف وجناحي ................الشاعر (مقبول حامد المحمدي).........بحثـــــت في قول البخاري ومسعود=والترمذي وكتـــــاب مسلم وماجه=وحتى النسائــي ما ذكر طب موكود=للصرقعه والعلعله واللجاجه=يا صاحبي ياراعي البيض والسود=ترى الكلام الشين عيــــــــب وسماجه=انا أعرف المقصــود والغير مقصود=ولا أحـــب هرج الثرثره والهماجه=الرجل ماهــــــــو للتفاهـــات محدود=ولا كل كـــلمه تستحــــــق المواجه=من سبب الفتنه ماهــــــــو كاسباً فود=ماحصّل الا لكمــــــــــتن في حجاجـــــه=جاه الخبـــــر مكتـــوب في رأس عبرود=عن حاجته كانـــــه بعمــــــــق الزجاجه=صحيح قالو يقـــــــرد النـــــاس مقرود=ويخسر غـــشــيـماً مايميـــــز خراجه=بعض العرب مـن راســــه العقل مفقود=ينفخ ذروبــــه ويتلقــــا العجـــاجــــــه=لو تنصحــــه عن سكـــــة الغي مايعود=ويترك قراح الماء ويشرب هماجه=يالله ياللـــــــي عنــــــدك الخير موعود=تجعل لنا مـــــــــن كل هــــــم انفراجه=نغضي ونصفـــــــح لكن القلب ملهود=جرح الخطـــــــــا عجزت اواري خلاجه=ماني على كل الخطا سيـــــــف مجرود=ولا كل عـــــود اعـــــوج يعــدل عواجه=والشعر له مــنـــهـــــج وله سلم وبنود=ماهو كما ســــــــوق يلجلـــــج حراجه=شعري مع أهل العرف مسموع مشهود=ولاني على كيــــــــف الغشيم ومزاجه=امشي عزاز الدرب وأســـــــنـّـــد اسنود=وأدرى قدم رجلــــــــي عــن الانزلاجه=ارفا كلامــــي لايجـــــي فيــــه منقود=ولاهمني قول الحســـــــــــود ورواجه=اللي مقيمني وشاهــــــــد لي العــــود=شيخاً بصرح المجــــــد يضوي سراجه روائع شعريه

الشاعر/ بخيتان البشري ......ودعتنا والموادع صعب = رمى بنا فالفراق المُر..... لعب الحزن فالمشاعر لعب = ما مر مثله ولا بيمُر.......الشاعر/احمد المحمدي...... ‏‏‏‏للي سألني يجي ويروح /من انت يبغى خبر والم /حربي انا من بني مسروح/ وعيال عمي بني سالم........الشاعر / بخيتان البشري .....قلبي طلع من قلوب أصُم = اللي لهم قلب من قلبك..........كل ما النصائح عليه تعم = حول الهوى زاد في قربك ...............﮼الشاعر/قابل﮼البشري﮼(الجمل)......مايزعّل الحق لا قلته /إلا من قلوبهم مرضى.....ومن كلمة الحق زعلته / عساه يزعل ولا يرضى...........الشاعر ( راشد الزهراني ) المحيط ........سقيت روضك من دموعي = وطول الدهر مستعد اسقيه...... ولايلومني حي في ربوعي = لو كان دمعي نهر مجريه ..............الشاعر / نفاع محمد السهلي ابوفرح ..........تدري متى يلفض الرجال ....في دنيته اخر انفاسه /لاحده الوقت للانذال ....دمعت قهر نكست راسه.......................الشاعر / حفيد_الحجيري.......الشوق مهما قِدَم ما يبيد=مثل السماء والهواء والطير......كل عام وأنتي هلال العيد=الله يعُـوُدِك عليّ بِخَيْر...............الشاعر ( أحمد بدين القايدي ).......كسب الفتى طيب أفعاله / اللي بها ينتهج له درب = وانا كسبته من رجاله / وافخر لأني فتى من حرب .............الشاعر العذب /عبدالعزيز الزويهري ابو بتال .......وا صدمتي صدمة منكد =أعيد مسترجع اللي فات.........و أزيد أسأل أبتاكد= صحيح ماهر صديقي مات؟...............الشاعر/ حمدان دراج القايدي .... حلفت اني اصون العهد=اللي من سنين اعطيتك....رغم العنا والجفا والصد=ماقد فيه يوم جاريتك.................الشاعر / نفاع السهلي ابوفـــرح ........عندي أمل فيك يا.. بكـره = تمحي بقايا جروح .. الأمس ....وقلوب حبت ولا تكــره = تشرق لها من جديد الشمس.............الشاعر/أبن رهدون.......أيامنا اليوم لو تحسب =دنياك يالادمي ساعه.....والمؤمن اللي لها يكسب =يعيش باقي العمر طاعه........الشاعر/عبدالعزيز الزويهري ابو بتال...........غلاك عندي غلاة العين=ياللي من الشوق ناديتك =معاك وحده من الثنتين= ان كان ما جيتني جيتك...............الشاعر/ سلمان القريقري ابوعمر ( حرب )........حتى النجاحات تتحقق=من دونها شروط للتحقيق...قال المثل يد ماتصفّق =تبغى لها يد للتصفيق.......الشاعر / سالم البشري ......مابين قسمه وجمع وطرح=لاهناك قلبي ولاهنيّه........كيف اهتني من هذاك الفرح=وارتاح من كل مابيّه.........الشاعر/خليفة المزروعي...........إهيا كذا كنها سرقه/=/لدة نظر يوم طالع في.....لوكان من بندقه طلقه/=/اهون عليه تراهاشوي...........الشاعر/ عبدالعزيز الزويهري...........البُعد خلّف جفا و صدود= وعشنا في زمانه بدوّامه ..........مدري زمان الصفا بيعود = و الا ّ قضى و أقفت أيامه ؟...........الشاعر / شاكر القايدي ......يامن ينقذ جريح القلب ....اللي هموم الزمن جاته ..... كل مابغا يتجه مع درب... يلقى قطار السعد فاته.................الشاعر /صقر المقرح ..........يامن تخوض الهوى بعزوف= خليتني فاصعب الأوقات ....لا تكبّني والجروح نزوف= وتندم على الوقت لنّه فات.............الشاعر / عبدالعزيز رويشد ...... اعلم ترى خيرة الاصحاب=مثل الذهب نادر ومافي...من كل خمسين ضن تراب=اجرام واحد ذهب صافي.....الشاعر/عبدالعزيز الزويهري (ابو بتال).....من لا هوى زي محبويي==عايش غرامه على الفاضي ==انا على احساس مكتوبي==حسيت ربي علي راضي.....الشاعر / حمدان دراج القايدي.....عواطف القلب لك وحدك.... ياللي ملكت الحلى والزين.....مافي احد في البشر مثلك.....طيفك سكن داخلي بالعين........الشاعر /غافل الهم قلبي ....... مريت بيتك نهار العيد...لكن قفلت بيبانك....عارفك زعلان بالتأكيد...حرام ماتشوف جيرانك..........الشاعر / عاشق الاصاله .........لاغابت الشمس بانمسي=من دون مدعوج الأعياني......مع القمر يكتمل انسي=في تالي الليل لاجاني..........الشاعر / حرب - سلمان القريقري ....... واعيني اللي من اسبابه=زايد سهرها عن المألوف ..واخاف لن طول غيابه=تفقد نظرها معاد تشوف.......الشاعر / خليفة المزروعي ...........عزي وتاجي قبيلة حرب=يوم الهول مزبن الخايف ... يشهد لها شرقها والغرب=ويشهد لها المطلع النايف.........الشاعر / ابوفرح السهلي .....لك حق والناس بالمقياس = مثلك لها حقوق موثوقة ...ومن لايوفي حقوق الناس = لايطالب الناس بحقوقة...........الشاعر / عبدالعزيز الزويهري ابو بتال ....هواك أعمى عيون الشك=لولاه يمديني احرقتك /لكن بإيمان ودي لك=كذبت نفسي و صدقتك......... ..............تلميذ الكسرة / ..............ما تعلم ان الجمال يلمّ **** وحظي الردي قادني يمّه........ آنا اتجــرع مرار وسمّ **** وكنّـــه يكـــايد ولا همّـه..........الشاعر / ابومبارك اليوبي.......خـذ المـثـل ياعـريـب الـجـد=اصل الشجاعه صبر ساعه=لايـغـرك الـزيـن يــوم يـلــد=اصبر وخلـك علـى الطاعـه................الشاعر / بيان الصمت ....سلام من قلب تلعب به=زود الهواجيس وأحواله=والوقت ما فادني طبه=من ظلمة الدرب وأهواله........الشاعر /وليف الشوق.....كل مانصحناك تتركني = وتشوفني من الد اعداك...واليوم لاعاد تنشدني = فيماحصل من مآسي جاك..........الشاعر / سرورالبشري ......طا وعت قلبي وما شيته= حتى رماني فدرب التيّه...ولا تنفع المبتلي ليته= لو جاء يعود معاد مديه............الشاعر (خليفة المزروعي)......عمر العجل مايضوي خير=يامحـسـن الـرجـل متـأنـي=الثقـل صنعـه ولــه تدبـيـر=وراع العجـل دوم متجنـي............الشاعر/خالد بن عبيد بن معتوق الأحمدي....... زايد بحسنُه على جيلُه= وكاسِب رضايه رغم عِندُه=ومن يوم يطلبني آجيلُه=خمسة دقايق وأنا عِندُه......الشاعر(ابوفـــرح)....عنـدي أمـل فيـك يـا.. بـكـره=تمحي بقايا جروح .. الأمس=وقـلــوب حــبــت ولا تــكــره=تشرق لها من جديد الشمس........الشاعر (حامد بن غالي السليهبي)(حسيبك للزمن) رحمه الله .........ناديت قلت انتهى صبري = واغبر زماني طِواني طَيّ=والناس بالحال ماتدري = اظمأ وجنبي غدير المَيّ.............الشاعر / محمد بدين القايدي ( السينات ) ......أدلِّـــــلـُــه دائماً وارضيه=والبِّسُــه ثوبه المألوف...لكن بِطبعُه يفرِّط فيه=ويخلِّي مَنْ لا يشــوف يشـوف.............الشاعر بخيتان البشري / ليه المجرة كواكبها=احيان عكس المدار تدور .. بحور تغرِق مراكبها=وتخلف نمط سيرها فبحور.......الشاعر ( حمدان دراج القايدي)......هليت دمعي من أسبابك = وجرحي نزف داخلي مقواك ‏=محتار وشهو اللذي صابك =الجرح في داخلي ماشقاك...........الشاعر ( راشد الزهراني )......حتى جبال السراة تحن = ماهي كما قلبك القاسي = يامن بوصلك على تمن = ودايم تعكر صفا كاسي ..........الشاعر ( خليفة المزروعي ).......ابوك يبني عليك امال / حذراك لاتخيب اماله /حاسيك لامالت الأحوال / إنت الجبل يجلس إظلاله........الشاعر( عبدالعزيز الزويهري ابوبتال )...... راح الذي فارق أوطانه = و أفعاله فالطيب ما راحت = و الله من بعد فقدانه = عمدان صرح الأدب طاحت ........الشاعره (الكحيلة) ......أتعبني القلب بحساسه=ادراه ويدور التعذيب= بهم ن ضلوعي حطب فاسه = من يطلع النجم لين يغيب .......الشاعر (حرب ابوعمر) ......قلبي سألني .حصل ماذا = تشكي ولاادري سبب شكواك = قلت انتظر فالوفا هذا = لكن تفاجئت جاني ذاك.......الشاعر (غافل الهم قلبي) ... احترت والقلب شايل هم /سنين مخفي الم جرحــــي =البوح ممنوع يالفاهم / راح العمر وانتظر فرحي .......الشاعر (ولد الساحل).....سبحان من بالجمال اعطاه / تحفه وتصوير رباني = سلهم برمش كحل غطاه = يرمي سهام الهوى فيني...........الشاعر ( نعيم عابد السيد ).....يا نار الاشواق ما تطفين / ما يكفي القلب واتلفتيه = هذاك لو كان ما تدريـن / سيب غرامك وولع فيـه ...........الشاعر ( احمد عاقل الغانمي ).......ابشتكـى راعـي الـدكـان / من بعد ماجـاب لـه هنـدى = ماعاد يرفق علـى الجيـران / حتى سلـف قـال ماعنـدى ...........الشاعر ( أحمد بدين القايدي ).......كسب الفتى طيب أفعاله / اللي بها ينتهج له درب = وانا كسبته من رجاله / وافخر لأني فتى من حرب .....الشاعر (عايش الدميخى ).......ابني فصرح الوفاء مدماك = يبقى مسجل عليه اسمك = ان عشت بالطيبة طريـــاك = ولا مت يبقى الثناء قسمك روائع الكسرات

 


العودة   ملتقى قبيلة حرب الرسمي > ๑۩۩ الملتقيات العــــامة ۩۩๑ > الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام

الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-03-15, 01:51 PM   #1
عضو شرف
 
الصورة الرمزية ابن عباس اليوبي

 










 

ابن عباس اليوبي غير متواجد حالياً

ابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond repute

افتراضي هل يوجد فقه دستوري إسلامي؟

هل يوجد فقه دستوري إسلامي؟


بسم الله الرحمن الرحيم


لا يمل أعداء الإسلام من اتهام الشريعة بخلوها من الأحكام السياسية، والفقه الدستوري، وشؤون الحكم، والقضاء والإدارة، وقد تلقف هذه التهمة عدد من مثقفي المسلمين، وباتوا يكررونها دون تمحيص أو فحص، ولو أن أحدهم قرأ (في) الشريعة من مصادرها، ونظر في تطبيقات السيرة والخلافة الراشدة، لعلم المنصف أن كثيراً مما قرأه (عن) الشريعة، في كتابات المستشرقين وطلابهم، لا يعدو كونه محض افتراء، أملاه فقدان الموضوعية، والعداء للإسلام ونبيه، وكتابه وأهله.

ولا عجب أن تصيب هذه الآفة تلامذة الاستشراق ومن يثق بهم؛ ونسأل الله لنا ولهم الهداية، وزوال غشاوة العيون، ووقر الآذان، وران القلوب، وعمه البصائر، فالنصوص بينه، والتطبيقات ظاهرة، والدراسات مؤكدة، ولكنك لا تهدي من أحببت! بيد أن الرزء الكبير؛ حين يفوه بهذه المعاني الخاطئة، بعض المحسوبين على الفكر الإسلامي، من مفكرين، ومثقفين وحركيين، وهم الذين تربوا في محاضن الهدى، وعرفوا التراث العلمي، والمنهج الشرعي، ونعوذ بالله من الخذلان، والانهزام، والخلود إلى الأرض، والركون إلى ضغط الواقع، وهجوم الشبه الخطافة؛ التي قلما يسلم منها من تعرض لها!
والمكتبة حافلة بدراسات علمية في السياسة الشرعية، ومن أعلاها كعباً، وأقربها معاصرة، كتاب بعنوان: النظام السياسي الإسلامي مقارنة بالدولة القانونية: دراسة دستورية شرعية وقانونية مقارنة، تأليف: أ.د منير حميد البياتي، الأستاذ في المعهد العالي للقضاء بجامعة الإمام في الرياض، وسبق أن عمل أستاذاً للشريعة، وللدراسات العليا، ورئيساً لقسم الفقه وأصوله، ثم عميداً لكلية الحقوق، في جامعات عريقة في ماليزيا، والأردن والعراق. ويقع الكتاب في(432) صفحة، ونشرت دار النفائس للنشر والتوزيع الطبعة الثالثة منه عام (1431=2011م).

تتكون الدراسة من آراء الخبراء، ثم تقديم فمقدمة تعريفية بالدولة القانونية، يليها القسم الأول وفيه أربعة أبواب، وفي كل باب فصلان، ثم القسم الثاني وهو الأطول، ويضم ثلاثة أبواب، وفي كل باب فصلان، ثم فصل ختامي مستقل، يتبعه نتائج البحث؛ فقائمة بالمراجع والفهرس.

وأول خبير زكى هذه الرسالة هو العالم العراقي الراحل أ.د. عبد الكريم زيدان-رحمه الله-بقوله: "ستسد فراغاً وتقدّم عوناً للباحثين"، في حين وصفها أ.د. عبد الباقي البكري قائلاً: "وفق المؤلف إلى مدى بعيد في نقل الفقه الدستوري الإسلامي من مصادره المتعددة إلى اللغة الدستورية الحديثة على نحو يسر فهمه والإحاطة علماً به"، ورأى أنها رسالة مهمة للمختص وغيره؛ لأنها تعين على الإلمام بجانب من المعرفة؛ قد يخفى على الكثيرين، وتتجلى أهميتها عنده فيما يلي:
1- النهوض بالفقه الدستوري الإسلامي.
2- إبراز فضل الشريعة في خلق مفهوم الدولة القانونية مما يزيد المسلم اعتزازاً بتراثه.
3- محاولة موفقة في التنسيق بين النظام الدستوري الإسلامي وبين مقتضيات عصرنا، دون تمييع للشريعة.

وقال الباحث في التقديم: أرجو أن أكون قد أسهمت في خدمة هذا الجانب من الفقه الإسلامي، وهو فقه الدولة في الإسلام، والإسهام في نقله من اللغة الاصطلاحية القديمة، ومن مصادره المتناثرة، إلى اللغة الدستورية الحديثة. وبعد معايشة لأكثر من تسع سنوات، أنتج البياتي مادة فريدة في الفقه الدستوري الإسلامي، فضلاً عن المقارنة بالقانون الحديث، ولتميزها أوصت كلية الحقوق، في جامعة القاهرة، بطباعتها قبل أربعين عاماً.

ومع سعة البحث وعمق مسائله، إلا أن المؤلف أحسن في جمع شتاتها، وعرضها ومناقشتها، بما يجعل استيعابها ميسراً، فلغته يسيرة على غير أهل الاختصاص، وليست تنبو عند المختصين، والموفق من جمع ذين الأمرين. وما أحسن قول المؤلف: كنت دائماً وراء الشريعة لا أمامها، فالكتابة في الشريعة ليست ككل الكتابات. ولم يشر إلى زمان المناقشة، ومكانها، ونتيجتها، فضلاً عن اسم المشرف عليها والمناقشين، ولعله أغفلها لأنه أجرى على الرسالة إضافات لم تناقش حينها؛ فكان من الإنصاف ألا ينسبها إليهم.
في المقدمة تعريف بالدولة القانونية بأنها تخضع لقواعد ملزمة لها، وللمحكومين، وبغير الخضوع للقانون يؤول الحكم إلى القوة المادية، وسياسة الاستبداد والطغيان. فالنصوص الدستورية، والتنظيمات التي يضعها البرلمان، والقرارات الإدارية، جميعها على اختلاف درجاتها وقوتها، تكوِّن النظام القانوني للدولة.

وأما مقومات الدولة القانونية، فهي:
1- وجود الدستور الذي يقيد جميع السلطات.
2- تدرج القواعد القانونية، فهي ليست في مرتبة واحدة، ففي قمتها القواعد الدستورية، تتلوها التنظيمات العادية، ثم اللوائح الصادرة من السلطات، وهذا التدرج يستلزم خضوع القاعدة الأدنى للقاعدة الأسمى شكلاً وموضوعاً؛ إذ لا يصح أن تتعارض قاعدة دنيا، مع أخرى تعلوها.
3- خضوع الإدارة للقانون، وإذا لم تخضع الإدارة الحاكمة للقانون؛ فنحن أمام دولة بوليسية أو استبدادية؛ حيث تكون السلطة الإدارية، مطلقة الحرية في أن تتخذ ما تراه من الإجراءات حسب هوى الحاكم.
4- الاعتراف بالحقوق والحريات الفردية، وهو الهدف الأساسي من قيام الدولة القانونية.

ولخضوع الدولة للقانون ضمانات، هي:
1- الفصل بين السلطات؛ فالسلطة تحد السلطة.
2- تنظيم رقابة قضائية؛ وهي أعلى من الرقابة البرلمانية، والإدارية، باعتبار القضاء جهة مستقلة، حصينة نافذة الحكم.
3- تطبيق آليات النظام الديمقراطي من حيث المشاركة الشعبية، في الاختيار والمراقبة.

ثم تحدث عن نشأة الدولة القانونية في الحضارات المختلفة، مستعرضاً تاريخها باختصار، وخلص إلى سؤال عن توافر مقومات الدولة القانونية في الإسلام؟ وهل حقق النظام السياسي الإسلامي دولة قانونية؟ وما مقوماتها؟ وضمانات تحقيقها؟ والإجابة عن هذه الأسئلة هو موضوع هذه الرسالة العلمية العميقة.

عنوان القسم الأول: مقومات الدولة القانونية في الفقه الدستوري الحديث وفي النظام الإسلامي، وفيه أربعة أبواب، أولها بعنوان: وجود الدستور، ففي الدولة القانونية الحديثة، يبدأ تاريخ الدساتير المكتوبة، مع دستور أمريكا الصادر سنة(1787م)، المعروف بدستور فيلاديلفيا، ثم الدستور الملكي الفرنسي، الصادر في 03 سبتمبر 1791 م، وهو أول دستور فرنسي مكتوب.

وأما في النظام السياسي الإسلامي، فيقرر الباحث ما يبسطه في كتابه من كون نصوص القرآن الكريم، وسنة النبي الكريم عليه الصلاة والسلام، والعرف الدستوري في عهد الخلفاء الراشدين، قدمت مجتمعة القواعد الدستورية الإسلامية، المنظمة للسلطات الحاكمة، والمحددة للإطار القانوني لجميع مؤسسات الدولة الإسلامية، ومناصبها.

ومصادر الدستور الإسلامي، بعضها أصلي ويشمل الكتاب والسنة، حيث وردت فيهما النصوص التي تستمد منها الأحكام. والبعض الآخر ليست نصوصاً، وإنما هي مصادر أرشدت إليها النصوص، فهي مصادر (تابعة)، ومن هنا يمكن تسميتها بالمصادر التبعية، مثل الإجماع والقياس، والمصالح المرسلة. وأستعرض المؤلف بعض آيات الذكر الحكيم التي تتحدث عن أحكام الإمارة، والقضاء، والحرب، والسلم، والشورى، وتؤكد حقوق الأفراد، والأقليات، بل وتنفرد قبل غيرها بحق التكريم الوارد صراحة في القرآن: "ولقد كرمنا بني آدم" الآية(الإسراء:70). وفي السنة النبوية سوابق دستورية مثل وثيقة المدينة، وترد كثيراً كلمات خاصة بالحكم، والشورى، والبيعة، والحقوق، وشؤون الحرب، والسلم، والقضاء، والمال.

ثم توقف الباحث الجلد عند المصادر التبعية، وابتدأ بالإجماع، وهو اتفاق المجتهدين من الأمة في عصر من العصور، على حكم شرعي، بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ومن أمثلته الدستورية المبكرة الإجماع على وجوب الإمامة، وعلى أن البيعة وسيلة لإسناد السلطة، وعلى حرب المرتدين. ويمكن الإفادة المعاصرة منه، بإنشاء مجمع للتشريع الدستوري الإسلامي، على أن يكون مستقلاً عن الحكومات، مهما بالغت في إظهار تقواها، أو رفع شعارات تحكيم الشريعة. ومع وجود عقبات أمام انعقاد الإجماع، وإنشاء المجمع الدستوري، إلا أن تذليلها ممكن وليس مستحيلاً، وما دام كذلك؛ فينبغي السعي إليه.

والاجتهاد هو المصدر الرابع للفقه الدستوري، وهو مقيد بقواعد الاجتهاد الصحيح، وقوامها أن يستنبط الحكم من دليله، وسواء في ذلك، أتوصل إلى حكم المسألة الدستورية عن طريق القياس، أو المصلحة المرسلة، أو غيرها من أدلة الأحكام، فالمهم ألا تتدخل إرادة الحاكم الشخصية، أو أهواؤه، في التشريع الدستوري.

ويرى المؤلف إمكانية صياغة مواد دستورية، مستقاة من المصادر الشرعية، ولبعض العلماء مؤلفات عنها، فبعضهم قسمها إلى مسائل أو مواد، ومنهم من انطلق إلى المحافظة على مقصود الشرع، بحفظ مقاصده الخمسة: الدين، والنفس، والعقل، والنسل، والمال، فكل مقصد من هذه المقاصد الخمسة؛ يتسع لإدراج جميع أحكام الشرع.

وتعرض البروفيسور البياتي لتعديل الدستور الإسلامي، حيث لم يقف على من بحثه قبله، وملخص رأيه أن التعديل كان وارداً بوجود النبي صلى الله عليه وسلم، ووقعت أمثلة للتعديل بالنسخ، وأما بعد وفاة الجناب الكريم، فيمكن وضع معيار ملخصه، أن الحكم الدستوري القابل للاجتهاد يقبل التعديل باجتهاد أهل العلم والتحقيق، وأما الأحكام الدستورية التي لا تقبل التعديل أبداً، فهي:
1- ما كان دليلها قطعي المعنى من القرآن الكريم.
2- ما كان دليلها ثابت الصحة، قطعي المعنى، من السنة المتواترة، والمشهورة، والآحاد.
3- ما كان دليلها الإجماع.

ويبحث الباب الثاني: تدرج القواعد القانونية، ويعد هذا المبدأ أساسياً في الدولة القانونية؛ لأنه يحقق خضوع القاعدة القانونية الأدنى للقاعدة القانونية الأعلى، فلا تخالفها أو تتعارض معها، فالمخالفة تقود إلى الفوضى. ويجمع الفقهاء وعلماء الأصول على أن القرآن الكريم هو المصدر الأول، والأسمى للأحكام الشرعية، ويقدم في الحجية على غيره، وهو الذي يضفي الشرعية على بقية مصادر الأحكام. ويليه السنة، فالإجماع، ثم الاجتهاد الذي ينبي على هذه المصادر. وهذا التدرج واضح في فهم الصحابة رضي الله عنهم، كما في جواب معاذ للنبي عليه الصلاة والسلام، وقد بعثه لليمن قاضياً، وفي كتاب عمر رضي الله عنه إلى القاضي شريح، ووعى علماء الإسلام هذا التدرج، وظهر ذلك جلياً في كتاب الرسالة، للإمام الشافعي رحمه الله.

وعن خضوع الإدارة للقانون يتحدث الباب الثالث، فإذا أصدرت الإدارة قراراً فبمقتضى القانون، أو اتخذت عملاً مادياً فتنفيذاً للقانون، وفي هذا الخضوع ضمانة لحماية حقوق الأفراد، وحرياتهم، حتى لا تنهار إذا صارت الإدارة لا تلتزم بقانون. والإدارة في النظام الإسلامي، تخضع في جميع تصرفاتها وشؤونها للقانون الإسلامي، وليس لها أن تتخذ قراراً، أو تحدث عملاً، إلا بمقتضى الشريعة، وتنفيذاً لأحكامها. وفي النظام الإسلامي ضمانات لخضوع الإدارة للقانون، هي:
1- التزام نظرية التولية باختيار القوي الأمين.
2- الرقابة الإدارية، فتولية القوي الأمين تمنع الغش غالباً؛ بيد أنها لا تحول دون الخطأ.

عنوان الباب الرابع الاعتراف بالحقوق والحريات، وهذا يشكل أحد مقومات الدولة القانونية، فالحقوق الاجتماعية غايتها تحقيق العدالة، وحماية الأجراء والضعفاء، وأما الحريات الاقتصادية فتتعلق بمصالح الملاك والأقوياء، فالحقوق الاجتماعية جماعية الطابع، أما الحريات الاقتصادية فهي في أصلها فردية. وجاءت الشريعة بحفظ حق كل ذي حق؛ حتى لا تحصل الفوضى؛ بطغيان حقوق الأفراد على حساب سلطة الدولة والجماعة، ولا تهضم الدولة حقوق الأفراد بالاستبداد.

وتتميز الحقوق والحريات في النظام الإسلامي بجملة من الخصائص، هي أنها:
1- منح إلهية، خالية من الإفراط والتفريط، وتتمتع بالهيبة والقدسية، وغير قابلة للإلغاء والنسخ.
2- شاملة لكل الحقوق والحريات بأنواعها، وعامة لكل المواطنين دون تمييز.
3- كاملة ابتداء وغير قابلة للإلغاء، فقد نشأت ضمن أحكام الشريعة المنزلة، ولم تحتج إلى حقب من التطور، وعقود من التضحيات؛ حتى تنتزع كما في النظم السياسية المعاصرة.

4- ليست مطلقة، فهي مقيدة بعدم الإضرار بمصالح الجماعة، فحق الملكية يشترط له إنشاء الملك، وتنميته، واستهلاكه، فيما لا يضر الصالح العام، ولا يخالف أحكام الشريعة. وحرية الرأي أوجبها الإسلام من طريقين هما الشورى، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقيدها بما يلي:
• أن يكون قصد صاحب الرأي بذل النصح الخالص.
• أن يكون بيان المسلم لرأيه على أساس العلم والفقه.
• مراعاة المعاني الأخلاقية.
• عدم الردة عن الإسلام.

وبحث المؤلف قائمة الحقوق والحريات في النظام الإسلامي، وهي: الحريات الشخصية، حريات الفكر، حريات التجمع، الحريات الاقتصادية. فالحريات الشخصية تمثل مركز الدائرة بالنسبة إلى جميع الحريات الأخرى، وفرع بعض علماء القانون الدستوري الحرية الشخصية إلى: حق التكريم وهو أساس للحقوق الاجتماعية، وحرية التنقل، وحق الأمن، وحرمة المسكن، وسرية المراسلات.

ثم أسندها إلى أدلة شرعية من القرآن والسنة، وقرر أن الشريعة جعلت هذه الحقوق للمسلم وغيره، والنصوص المقدسة، مع تطبيقات دولة الإسلام الأولى، تؤكد ذلك. وعندما تطرق لحرية الفكر أكد على علو كعب الشريعة فيها، وأن حد الردة فيه حماية للدين، وحفظ لتماسك المجتمع، وعجباً ممن يستنكره؛ ويتغافل عن الخيانة العظمى، التي تعاقب عليها جل الدساتير بالقتل.

واختصر ما بسطه عن حرية التجارة والصناعة، بقوله: صفوة القول أن حرية التجارة والصناعة، ينتظمها أصل وقيدان، فالأصل: حرية التجارة والصناعة، والقيدان هما: الحل الشرعي، وعدم الإضرار بالجماعة. وأما الحقوق الاجتماعية فظهرت متأخرة في النظم الأخرى كرد فعل لمبدأ الحرية الاقتصادية، وبروز التفاوت بين الطبقات المالكة والكادحة، بينما كانت في الشريعة مترافقة مع الحقوق الاقتصادية، ولا غرو فالذي أمر بها هو الحكيم الخبير سبحانه.

فحق التكريم لبني آدم، لا يسمح بافتقاد الإنسان الحاجات الأساسية، التي تمكنه من أدنى درجة من العيش الكريم، ولا يجوز أن يفتقده الفرد، ويتمثل بالطعام والشراب، والملبس والمأوى. وللأفراد حق على الدولة بكفالتهم بما يلي:
1- العمل الحر الذي يختاره.
2- تهيئة سبل العمل للقادرين ولو بإقراضهم.
3- النفقة على من تلزمهم نفقته.
4- الزكاة إذا كان مستحقاً.
5- الحق من بيت المال.
6- يجب على الدولة أن تأخذ من أغنياء البلد، ما تسد به حاجات الفقراء، إذا لم يفي بحاجاتهم ما سبق.

وناقش المؤلف الحق في العمل، وما يتفرع عنه من حقوق، من جهة توفير العمل بأجر مناسب، مع تحديد ما يجب للعامل وعليه، وتأمينه ضد الأخطار حسب قواعد الشريعة المعروفة، من جنس" لا ضرر ولا ضرار". ودرس حقين للعمال؛ تقررهما الدساتير الحديثة، وهما: حق تكوين النقابات، وحق الإضراب. فخلاصة القول في حق تكوين النقابات، أن أي تجمع دائم أو مؤقت؛ يأخذ حكم القصد منه، وأما الإضراب الجماعي، فلا يراه الباحث رعاية للمصلحة العامة، ويقترح الالتجاء إلى القضاء، ولم يتطرق إلى الحكم إذا لم ينصفهم القضاء!
ويتضمن مبدأ المساواة عند فقهاء القانون العام: المساواة أمام القانون، وأمام القضاء، وفي وظائف الدولة، وفي التكاليف والأعباء العامة، والقرآن يقرر المساواة بقوله: "يأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا" الآية (الحجرات 13)، ويحث على العدل في أكثر من أربعة عشر موضعاً من القرآن، ويأمر بالقسط في أزيد من ستة عشر موضعاً، ويطلبهما معاً في تسع آيات، وليس في القرآن والسنة، محاباة لطبقة، أو جنس أولون.

أما غير المسلمين من المواطنين، فالأصل أنهم سواء أمام القانون الإسلامي مع المسلمين، إلا فيما يخص العقيدة، أو يتصل بها، وذلك من سماحة الإسلام مع هؤلاء، وتقريراً لحرية العقيدة الدينية، ومثله المساواة أمام القضاء، فالكل يخضع لطريقة واحدة، وحكم مستقى من ذات المصادر، وللكافة حق اللجوء إليه.

وبعض الوظائف العامة لا يكلف بها الذمي؛ لأن طبيعتها تقتضي ألا يكلف بها إلا المسلم، فالإسلام من شروط تقليدها، كالخلافة، والإمارة على الجهاد. والمساواة في التكاليف والأعباء العامة، تشمل المساواة في الضرائب، وفي الخدمة العسكرية، وليس في الإسلام ضرائب، وإنما زكاة على المسلم، وجزية على غيره ولهما أحكامهما، وأما الخدمة العسكرية، وهي الجهاد في الإسلام، فهو مقصور على المسلمين؛ لأن غيرهم اكتفي منه بدفع الجزية، ونأى الإسلام عن إجبار أهل الأديان الأخرى؛ على الدفاع عن دين لا يؤمنون به.

ويأتي القسم الثاني من الكتاب بعنوان: ضمانات تحقيق الدولة القانونية أو تحقيق خضوع الدولة للقانون، وفيه ثلاثة أبواب، أولها الفصل بين السلطات، فإذا اجتمعت وظيفة التنظيم، ووظيفة التنفيذ في يد واحدة، فإن التنظيم قد يفقد ضمانته الأساسية في الحياد، ولدرء الاستبداد والطغيان، لابد من إسناد التنظيم، والتنفيذ، والقضاء، لسلطات مختلفة. والهدف من تقسيم السلطات، منع إساءة الاستعمال، مع أن في الإسلام قواعد قانونية، وخلقية وروحية، لو عمل بها الرعاة لما جاروا، فهم مجرد منفذين لشريعة منزلة من عند الله، والسلطة إنما تمنح للقوي الأمين، ويحق للأمة مراقبة المسيء، ومحاسبته، وخلعه، هذا غير العقاب الأخروي المترتب على المخالفة.

وللسلطة التنظيمية في الإسلام وظائف أولها الاجتهاد، وبيان الأحكام الشرعية في المعاملات والعقوبات، أي كل ما يشمله القانون العام، والقانون الخاص بكل فروعهما، هذا على افتراض كونهم من أهل العلم والمعرفة، ولعل المؤلف يشير إلى سلطة العلماء، وأهل الرأي المفقودة في أيامنا. ومن المتقرر أن أمر الحاكم في المسائل الاجتهادية يحسم الخلاف، بيد أن أمره مقيد بالشريعة غاية ووسيلة، ويرفع الخلاف إذا كان مستمداً من الكتاب والسنة، ولم يخالفهما.

ويقوم النواب بوظيفة تمثيل الأمة، فهم بمثابة الوكلاء، ونقل المؤلف أدلة على جواز النيابة من القرآن والسنة، والسيرة والاجماع، ومن فكرة الفروض الكفائية، التي يكفي قيام البعض بها، ما كان قيامهم محققاً للغرض. وتختلف تسميات هؤلاء النواب في مدونات الفقه، ما بين أهل الحل والعقد، والاختيار، والاجتهاد، ويشترط فيهم: العدالة، والعلم، والرأي والحكمة. والتكييف الشرعي للعلاقة بين الأمة وبين نوابها، هو الوكالة الضمنية إن كانوا من أهل الصلاح والتقوى، ويقترح المؤلف بناء نظام الانتخاب وفق ضوابط شرعية، تحرم من لا يستحق تمثيل الأمة، من الدخول في مجالسها النيابية.

وأسهب المؤلف في الحديث عن الشورى، وطريقتها وثمارها، وأكد أنها لا تشمل إلا الأمور الاجتهادية، وفصل في مسألة الأخذ برأي الأكثرية، والحكم في حال اختلف رأي الحاكم مع رأي الأكثرية الشورية، مستعرضاً الرأيين المشهورين؛ إما بوجوب نزول الحاكم على رأيهم، أو بمنحه حق مخالفتهم مع تحمل المسؤولية. وإذا أصرت أكثرية أعضاء مجلس الشورى، على عدم الاقتناع برأي الرئيس، معتبرين إياه رأياً خاطئاً لا يجوز العمل به، وليس رأياً مرجوحاً يسعهم شرعاً النزول عنده، وطلبوا التحكيم في ذلك، فينبغي أن يصار إلى التحكيم.

ويرى البياتي أن رأى الحاكم ملزم في المسائل الاجتهادية، إلا في حالين:
1- إذا اعتقدت الأكثرية، أن رأي الرئيس مصادم للنص لا يجوز العمل به، فيصار إلى التحكيم.
2- إذا اشترط أهل الحل والعقد ابتداء على الأمير عند نصبه، أن ينزل في المسائل الاجتهادية على رأي الأكثرية، وقبل الشرط، وهذه مسألة لم ير أ.د. منير البياتي من بحثها قبله.
ثم تطرق المؤلف للسلطة التنفيذية، وذكر شروط الإمارة، وناقشها بما فيها شرط النسب القرشي، وتحدث عن البيعة، وأركانها وشروطها، وطبيعة عقدها، وأنه مبني على التراضي والقبول من الطرفين. وناقش نيابة الخليفة، وهل هي نيابة عن الله تعالى، أوعن الرسول صلى الله عليه وسلم، أو عن الأمة، واختار لتحديد المركز القانوني للخليفة أنه نائب عن الأمة، وللأمة حق العزل؛ لأن من يملك حق التولية، يملك حق العزل عند الاعوجاج، أو فقدان الأهلية.

وينبني أساس حق الأمة في مساءلة الحاكم على:
1- أنه وكيل عنها، ويستمد سلطته منها.
2- أن الأمة هي المخاطبة أصلاً بتنفيذ أحكام الشريعة.
3- ما أوجبه الشرع لها من حق الشورى.
4- أن الأمة مسؤولة عن أمره بالمعروف ونهيه عن المنكر.
5- أن الحاكم في النظام الإسلامي فرد كبقية الأفراد، لا يكسبه الحكم مزية على غيره.

ويجيز جمهور العلماء خلع الإمام نفسه، لقوة دليله، حيث أنه وكيل عن الأمة، وللوكيل عزل نفسه، ولما فعله أبو بكر رضي الله عنه، في طلبه الاستعفاء وعدم إنكار الصحابة عليه، وأما حكم الشرع في تحديد مدة للرئاسة أو الإمامة، فيباح لأن البيعة عقد يجوز تحديده بمدة، إما أن يموت الحاكم، أو يستقيل، أو تنتهي مدته المتفق عليها، أو تخلعه الأمة لسبب شرعي. وأما مسألة ولاية العهد؛ فهي ترشيح لا يتم إلا برضا الأمة، وموافقتها، بالبيعة الاختيارية له.

عنوان الباب الثاني تنظيم الرقابة القضائية، فرقابة البرلمان سياسية، يتحكم فيها حزب الأغلبية وتخضع لأهوائه، والرقابة الإدارية تجعل الأفراد تحت رحمة الإدارة، بينما للقضاء الحق في مراقبة دستورية القوانين، وذلك في قضاء الإلغاء، وفي قضاء التضمين، فلا بد لاكتمال خضوع الدولة للقانون، من تنظيم رقابة قضائية على القوانين، وعلى الأعمال الإدارية، بل وحتى على القضاء ذاته. ولذا عرف في الإسلام منصب قاضي القضاة، وقضاء المظالم، وله سلطان على كبار الولاة ورجال الدولة، فنظر المظالم نوع من القضاء الممتزج بالقوة والسطوة، ابتكره النظام الإسلامي، لكي يبسط سلطان العدل على أصحاب النفوذ، ويخضعهم جميعاً لقانون الشريعة.

واحتوى النظام الإسلامي ضمانات متعددة، تكفل قيام السلطة القضائية برقابة فعالة، وهي:
1- استقلال القضاء ومركز القاضي، فليس للسلطة التنفيذية أي سلطان على القاضي.
2- شروط القاضي وأسس اختياره، ولو كان القضاة دوماً كما في هذه الشروط لما ظلم أحد.
3- مرجعية القاضي، حيث يرجع إلى مصادر عليا مستقلة، لا سلطان لبشر عليها.
4- مسؤولية القاضي، وهي أخروية ودنيوية.
5- حماية القاضي من العزل إلا لأسباب شرعية، على أن يكون البديل خيراً منه.

ويبحث الباب الثالث تطبيق النظام الديمقراطي، ويوضح المؤلف عوار مبدأ سيادة الأمة، فمقتضاه أن كل عمل صادر عن إراداتها مطابق للحق والعدل، وغير قابل للمناقشة، وهذا يؤدي بالشعب، أو بممثليه إلى الاستئثار بالسلطة المطلقة، والاستبداد بها، والصواب هو سيادة الشريعة، وإنما للشعب سلطة الحكم بهذه الشريعة، واختيار من يحكمهم، ومراقبته، وتقويمه أو عزله، وكل ذلك وفق أسس شرعية بريئة من الهوى. ويرى الباحث أن التشابه في الوسائل بين النظامين-الإسلامي والغربي-تشابه ظاهري لا يعني التماثل أبداً، فالنظام الإسلامي ينفرد بضمانات لا توجد عند غيره، وهي أحكام المنظومة الثلاثية، التي خصص لها المؤلف فصلاً ختامياً.

تكمن الضمانة الأولى، في تقرير مبدأ ثنائية المسؤولية في المجتمع بأكمله، والضمانة الثانية في الصفة الدينية للقانون الإسلامي، والضمانة الثالثة في تفرد الإسلام بامتلاك الأنظمة المصلحة للفرد والجماعة. ويتضمن مبدأ ثنائية المسؤولية: مسؤولية الفرد والسلطة عن تنفيذ القانون الإسلامي، ومسؤوليتهما عن حمل الغير على تنفيذ القانون، والخضوع له، وفوق ذلك مسؤوليتهما عن الخروج على أحكام القانون الإسلامي؛ وهي مسؤولية دنيوية أمام القانون الإسلامي نفسه، ومسؤولية أخروية أمام الله تعالى. والضمانة الثانية هي الصفة الدينية للقانون الإسلامي، حيث تنجيه من الهوى والضلال، وتمنحه هيبة وقدسية، وتجعل طاعة المجتمع له بمحض اختيارهم.

أما الضمانة الثالثة فهي وجود الأنظمة الإسلامية المصلحة للفرد، والجماعة، وأشخاص السلطات الحاكمة، فالأنظمة العالمية تخلو من أنظمة جوهرية، تميز بها النظام الإسلامي، وهي نظام العقيدة، ونظام العبادة، ونظام الأخلاق، ولكل واحد منها آثاره العظيمة على الفرد والمجتمع والدولة. فالعقيدة رادعة عن الخطل، وتعين على الامتناع الذاتي، ونظام العبادة جعل مفهومها يسع الحياة في كل ميادينها، فكل عمل وترك هو عبادة مادام مرضياً لله، والأخلاق مرتبطة بالعقيدة، ومهيمنة على جميع الأنشطة، وتطبيقها دين يتعبد به، وتشرع لتنفيذها الوسائل المعينة.

وختم المؤلف كتابه بخلاصة متقنة لنتائج البحث، والحقيقة أن المسلم المؤمن، لا يراوده الشك في صلاحية الشريعة المنزلة للحكم، وبأكثر من طريقة، فنصوص الوحيين، وتطبيقات الخلافة الراشدة، واجتهادات العلماء الموقعين عن رب العالمين، كفيلة بحل أي معضلة قد تقع، وإن السياسة الشرعية لميدان فسيح رحب للإبداع، وجعل التنظير واقعاً مشاهداً، وليست المشكلة في غياب النظريات والدراسات، وإنما في خلو الساحة السياسية الإسلامية، من تطبيق صحيح لدين الله، فالعيب في الأنظمة الحاكمة؛ حاشا التشريع، والنقص في رجالات الحكم؛ حاشا النصوص، والعلة في ملابسات وأحوال العالم؛ حاشا مقاصد الشريعة وقواعدها؛ فهي رحبة شاملة مستوعبة؛ ولكن لا عُمَرَ لها.





أحمد بن عبد المحسن العسَّاف-الرِّياض
@ahmlassaf
الأربعاء 11 من شهرِ صفر عام 1436
03 ديسمبر2014




التوقيع :
    رد مع اقتباس
قديم 10-03-15, 09:02 PM   #2
عضو شرف
 
الصورة الرمزية ابوفهد الحربي

 










 

ابوفهد الحربي غير متواجد حالياً

ابوفهد الحربي has a reputation beyond reputeابوفهد الحربي has a reputation beyond reputeابوفهد الحربي has a reputation beyond reputeابوفهد الحربي has a reputation beyond reputeابوفهد الحربي has a reputation beyond reputeابوفهد الحربي has a reputation beyond reputeابوفهد الحربي has a reputation beyond reputeابوفهد الحربي has a reputation beyond reputeابوفهد الحربي has a reputation beyond reputeابوفهد الحربي has a reputation beyond reputeابوفهد الحربي has a reputation beyond repute

افتراضي

اخي الفاضل ابن عباس اليوبي
على الطرح الرائع:أمد الله في عمرك وبارك في علمك
وجزاك الله جنة عرضها السماوات ولأرض وأسأل الله
أن يرحــم والدينا ووالديك وجميع المسلمين

دمتم بحفظ الله ورعايته




التوقيع :
ســبحـــان الله وبحــــمــده عــــدد خـــلقـــــه
ورضاء نفسه, وزنة عرشـه. ومداد كلمـاتـه
    رد مع اقتباس
قديم 13-03-15, 02:45 AM   #3
مستشار شئون الاعضاء
 
الصورة الرمزية الحب الباقي

 











 

الحب الباقي متواجد حالياً

الحب الباقي has a reputation beyond reputeالحب الباقي has a reputation beyond reputeالحب الباقي has a reputation beyond reputeالحب الباقي has a reputation beyond reputeالحب الباقي has a reputation beyond reputeالحب الباقي has a reputation beyond reputeالحب الباقي has a reputation beyond reputeالحب الباقي has a reputation beyond reputeالحب الباقي has a reputation beyond reputeالحب الباقي has a reputation beyond reputeالحب الباقي has a reputation beyond repute

افتراضي


جزاك الله خير الجزاء
الله يـعـطـيـك الـعـافيـــــــــــة
بيض الله وجهك




التوقيع :



    رد مع اقتباس
[/table1]



التوقيع :
قديم 03-07-15, 02:06 PM   #4
إداري سابق
 
الصورة الرمزية فهد ابن غانم

 











 

فهد ابن غانم غير متواجد حالياً

فهد ابن غانم has a reputation beyond reputeفهد ابن غانم has a reputation beyond reputeفهد ابن غانم has a reputation beyond reputeفهد ابن غانم has a reputation beyond reputeفهد ابن غانم has a reputation beyond reputeفهد ابن غانم has a reputation beyond reputeفهد ابن غانم has a reputation beyond reputeفهد ابن غانم has a reputation beyond reputeفهد ابن غانم has a reputation beyond reputeفهد ابن غانم has a reputation beyond reputeفهد ابن غانم has a reputation beyond repute

افتراضي

[table1="width:95%;"]
الله يعطيك العافيه

سلمت يمينك ولا عدمنا وجودك بطيب اختيارك
شكرا لك
    رد مع اقتباس
قديم 06-09-22, 09:21 AM   #5
عضو شرف
 
الصورة الرمزية ابن عباس اليوبي

 










 

ابن عباس اليوبي غير متواجد حالياً

ابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond repute

افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفهد الحربي مشاهدة المشاركة
اخي الفاضل ابن عباس اليوبي
على الطرح الرائع:أمد الله في عمرك وبارك في علمك
وجزاك الله جنة عرضها السماوات ولأرض وأسأل الله
أن يرحــم والدينا ووالديك وجميع المسلمين

دمتم بحفظ الله ورعايته





أللهم امين واياكم
ورحم الله واليدنا واوالديكم أسعدني تواجدكم المميز
والروعه في مرورك العذب الذي انار
متصفحي تحيــــاتي ...




التوقيع :
    رد مع اقتباس
قديم 06-09-22, 09:21 AM   #6
عضو شرف
 
الصورة الرمزية ابن عباس اليوبي

 










 

ابن عباس اليوبي غير متواجد حالياً

ابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond repute

افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحب الباقي مشاهدة المشاركة

جزاك الله خير الجزاء
الله يـعـطـيـك الـعـافيـــــــــــة
بيض الله وجهك



أللهم امين واياكم
ورحم الله واليدنا واوالديكم أسعدني تواجدكم المميز
والروعه في مرورك العذب الذي انار
متصفحي تحيــــاتي ...




التوقيع :
    رد مع اقتباس
قديم 06-09-22, 09:22 AM   #7
عضو شرف
 
الصورة الرمزية ابن عباس اليوبي

 










 

ابن عباس اليوبي غير متواجد حالياً

ابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond reputeابن عباس اليوبي has a reputation beyond repute

افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد ابن غانم مشاهدة المشاركة
[/table1]
[table1="width:95%;"]
الله يعطيك العافيه

سلمت يمينك ولا عدمنا وجودك بطيب اختيارك
شكرا لك





أللهم امين واياكم
ورحم الله واليدنا واوالديكم أسعدني تواجدكم المميز
والروعه في مرورك العذب الذي انار
متصفحي تحيــــاتي ...




التوقيع :
    رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

IP



الساعة الآن 11:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
ترنكات لخدمات الويب