![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() الشيخ العلامة الزاهد حمد بن فارس رحمه الله (ت 1345هـ) .. تتلمذ عليه عدد كبير مِن علماء نجد، كالمفتي الأسبق الشيخ محمد بن إبراهيم، والشيخ عبد الله بن حسن، والشيخ سليمان بن سحمان، والشيخ عبد الله العنقري (رحمهم الله جميعًا)، وغيرهم كثير .. عَيّنه الإمام عبد الله الفيصل على بيت المال، وبقي في هذا العمل في عهد الإمام عبد الرحمن الفيصل، وبداية حُكم الملك عبد العزيز (رحم الله الجميع).
عندما توفي الشيخ ابن فارس رحمه الله كان مديونًا بتسعين ألف ريال، فأدّاها عنه الملك عبد العزيز رحمه الله. = علماء نجد خلال ثمانية قرون. |
|
![]() |
![]() |
#8 |
![]() صورة من التاريخ المدني
المدرسة الابتدائية الأولى للبنات في المدينة المنورة بدأ تعليم البنات في المدينة المنورة قبل ظهور المدارس النظامية عبر الكتاتيب، وكان من أبرزها كتاب الشيخة فاطمة هانم بنت يوسف الشامية الذي افتتحته عام 1341هـ، حيث علّمت فيه الفتيات القراءة والكتابة وحفظ القرآن الكريم، فكان ذلك خطوة مبكرة في مجال تعليم البنات في طيبة الطيبة. ومع تأسيس الرئاسة العامة لتعليم البنات عام 1380هـ، انطلقت مرحلة جديدة من التعليم النسائي المنظم. ففي عام 1381هـ افتُتحت المدرسة الابتدائية الأولى للبنات في المدينة المنورة،وكانت بالهاشمية لتكون أول مدرسة رسمية للبنات في المنطقة. وقد تولت إدارتها الأستاذة عبيدة الايوبي، التي أُنيطت بها مهمة تأسيس المدرسة والإشراف على المناهج التعليمية. ركزت الدراسة في بداياتها على القراءة والكتابة والحساب والقرآن الكريم، لتواكب احتياجات المجتمع وتلبي تطلعات الأسر الراغبة في تعليم بناتها ضمن إطار تربوي حديث. ومن مديرات المدرسة:- أ. علويه شاهين أ.نوال شنقيطي أ.سلمي ضياء الدين أ.ثناء خاشقجي مثّل افتتاح هذه المدرسة نقطة تحول مهمة في تاريخ التعليم بالمدينة، حيث انتقل تعليم البنات من نطاق الكتاتيب الفردية إلى التعليم النظامي الرسمي، وأسهم في توسيع دائرة الوعي والمعرفة بين النساء، مما مهّد لتطور الحركة التعليمية النسائية في العقود التالية. المصدر- د. سهيلة زين العابدين حماد أ.عفاف علي خشيرم |
|
![]() |
![]() |
#9 |
![]()
عن يزيد بن شجرة - رضي الله عنه - قال : " إن لجهنمَ لجُباباً في كل جُبٍّ ساحلاً كساحلِ البحرِ فيه هوامٌّ وحيَّاتٌ كالبخاتي وعقاربُ كالبغالِ الدُّلْمِ ، فإذا سألَ أهلُ النارِ التخفيفَ قيل : إخرجوا إلى الساحلِ فتأخذهم تلك الهوامُّ بشفاههم وجنوبهم وما شاء الله من ذلك فتكشطُها فيرجعون فيبادرون إلى معظم النيرانِ ويُسَلَّطُ عليهم الجَرَبُ ، حتى إن أحدهم لَيَحُكُّ جلده حتى يبدو العظم فيقالُ : يا فلان هل يؤذيك هذا فيقول : نعم فيقال له : ذلك بما كنت تؤذي المؤمنين " - صحيح الترغيب والترهيب للألباني ( ٣٦٧٧) |
|
![]() |
![]() |
#10 |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |