لم تكتمل
تبا لها تلك الحروف الصامتة
تبا لها ما أيقظت فينا الحناجر نطقها
فتلعثمت ثم استدارت خائفة
ما بين اظلاعي وقلبي وارتقت
للعين تأتي مناجية
ما أسقطت إلا دموع ختامها
(ما كل بوحٍ فالمآسي يكتمل )
لكي من الاوركيدات ما يغطي رياض إبداعك ليخفي خربشات الطالب النجيب
الذي أبا إلا أن يشارك ويعصر جهده في عدم اكتمال هذا النص
لتكون البقية الباقية لهذا البوح (حديث نفس)
وأكون شاهدا على العصر فيما يخص ملكة الحرف
ماذا تريد مني أن أسطر ياحوت البوح والكسرة على حدٍ سواء ...