بداية [ مخيفة ] تحمل ؟؟؟ وأيضاً !!!
هنا يلفت إنتباهها بمسمى [ الحبيبة ] ...
جرعةً مهدأ يحقن بها عقلها [ كي يسلم من غضبها

]
هنا يبدأ بتحذيرها وتمجيد ذاته ولكن بأسلوب دبلوماسي يقيه
مسمى [ مغرور ومتكبر ] ...
هنا يعيد لها [ شريط الذاكرة وعهداً مضمى ولكن بطريقتهُ هو ] ...
يعود مجداً للغة التكهناة [ في باديء الأمر قال حسداً والأن غيرة ]
وماذا ينتظر تلكم المسكينة من تكهنات ...
تحذير وتوجيه بلغة الكاتب الدبلوماسي ...
أو حقاً هي تؤذي مشاعركَ ... عجبي تقتلها بالأحرف ثم تقول أنتي تؤذي مشاعري
أيكم الجارح والمجروح ...
؛
؛
؛
ماهية الحب [ كانت تلكم الأسطورة التي قرئتها مراراً وتكرراً ] ...
واحترت كيف سيكون الرد مني هنا ...
فلم أعتد مرور الكرام على متصفحات العمالقة ...
