![]() |
![]() |
![]() |
| روائع شعريه |
| روائع الكسرات |
|
||||||||||
|
||||||||||
|
||||||||||
| ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة [قصائد منقولة] +[زواميل]+[فصحى] + [ابيات مختاره] |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#3 |
|
إداري سابق
|
يعطيك ألف عافية أخوي ماجد واسمح أن أشاركك قال : في رثاء معاوية: رمى الحدثان نسوة آل حربٍ=بمقدارٍ سمدن له سمودا فرد شعورهن السود بيضاً=ورد وجوههن البيض سودا فإنك لو شهدت بكاء هندٍ=ورملة إذ يصفقن الخدودا بكيت بكاء معولةٍ قريحٍ=أصاب الدهر واحدها الفريدا لما قاتل مروان الضحاك بن قيس طلبه ليقاتل فقال : ولست مقاتلاً رجلاً يصلي=على سلطانِ آخرَ من قريش له سـلطـانهُ وعلي إثمي=معـاذ اللهِ من جهلٍ وطيش أقاتل مسلماً في غير شيء=فليس بنافعي ما عشت عيشي وقال: لَقيْتُ جمعَ العذارى الحِسانِ=َناءٌ شديدٌ إِذا المرءُ شابا -يُرضْنَ بكلِّ عصا رائضٍ=ويصبحْنَ كلَّ غداةٍ صعاباً -عَلامَ يكحلْنَ نُجْلَ العُيُونِ=ويحدثنَ بعدَ الخضابِ الخضابا -ويُبرقْنَ؟ إِلا لما تَعْلِمون=فلا تَرِموا الغانياتِ الضِّرابا -إِذا لم يُخالطَنَ كُلَّ الخِلا=طِ (الخلاط) أصبحْنَ مُخْر نظماتٍ غِضابا -يُميتُ العِتابَ خِلاطُ النساءِ=ويُحْيي اجتنابُ الخلاطِ العتاب |
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |