هذه قصيده تشرّفت بإلقائها
 في ديوانية ابن العم / ابراهيم بن عوّاد الأحمدي
 يوم الجمعه1439/7/27 
عند الجريدي قرب مكّه فبستان=في ديرة تجاور منازل خُزاعه
 وفي يوم جمعه مقبل ايّام شعبان= ليل السّعد ياليل جمع الجماعه
 فيه التقينا وانبسط فيه الاخوان= شافوا بعضهم فيه بعد انقطاعه
 وبالأُنس والمقدار رجّع للأذهان =حدث نعيش اليوم نفس انطباعه
 ذكرى اجتماع العام في دار شيهان= اللي تعوّدنا نجاح اجتماعه
 والحاظر اتشابه مع الماضي الان= وعادة ولد عمّي اتشرّف طباعه
 ساسه وفا لابيّن اللازم ايبان=وعنده لحلّ المعضلات استطاعه
 ابو خليل امجوّد الطّيب بعنان= اللي مضرّي للجزيله ذراعه
 وينوب عن شيخ الجريدات فالشّان=في امّ القرى نال الثّقه عن قناعه
واليوم جيناله وليل السّعد زان=يوم انّه امحدّد على الوعد ساعه  
وانقول يابن العم مافيك نقصان= وجهدك مثمّن فاجتماع الجماعه
 الشّاعر/ خالد بن عبيد بن معتوق الأحمدي