زبرجد ولول ( الرد على مجاراة الشاعر علي )

الشاعر الكبير علي بن هليل طوقني بأكاليل الزهور بمجاراته لقصيدتي المعنونة ب( أتوب وتوب يديني ) لذا كان لزاما علي أن أطوقه بالزبرجد واللول.

إليكم الرد وهو للحب فقط:

ضاقت عيون السحاب وضاق معها نسمي =
صوت المفارق مثل رجف الرعد والخيول=
قريت معها النهايه قلت فيها أختمي =
بختم الألام في مشهد سمي الذهول=
يابنت ماء الشبر ماهو على شبر مي=
قفتبه النود والأصوات مثل الطبول=
لو أن مالي علم لكن ركزت علمي =
وأبكيت غيري وانا دمعي بعيني جفول=
ياعلي سبكك مثل سبك الحميدي كمي=
وانا شعوري لما تكتب غرام وميول=
بين السموأل وبين الفكر فالدارمي =
عقل ووفا والشجاعه بالرضى والقبول=
مع سجة الفكر يالأفكار دوك أنظمي=
عقد(ن) يطوق رفيقي من زبرجد ولول=

صح السانك ملايين على هالرائعه كعادك
وبيض الله وجهك وانت وعلي كلكم رائعين

صح لسانك

كلماتك غايه في الروعه

أحييك على هذا البوح المتميز

دمت ودام شعرك وبوحك

المحايد

لوحه من الإبداع تستنطق الشعر البديع

هذه الجواهر المتلئلئه غير مستغربه من من يملك هذا الحس المرهف

لافض فوك وصح لسانك

تحيتي وتقديري لك

صح الله لسانك
ولاهنت
وسلم فكرك وبنانك
دمت برعاية الله وحفظة

صح الله السانك


قصيدة عانقة السماء بجزالتها وأبداعها

تحياتي لك

صح لسانـكـ وعـلا شانـكـ ...


رائعـة من روائعـكـ ... كما عودتنــا ....


لا عدمنـــاكـ يالغالي


تحياتي

صح لسانك يالذيب

.. ولاهنت

نص راقي ..و عذب المعاني .. !

سلمت مشاعرك ..

دمت بـ إبداعك

راعي الحناكيه

صح لسانك أخوي المحايد و لاهنت

صح لسانك اخوي

و احنا في انتظار مثيلات لها

دمت في حفظ الرحمن