![]() |
![]() |
![]() |
| روائع شعريه |
| روائع الكسرات |
|
||||||||||
|
||||||||||
|
||||||||||
| مــلــتــقــى الــقــوافــي الإبحار في عالم الشعر |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
#1 |
|
شـــــاعر
|
دنّيت مرعوشةٍ وشّح جوانبها
هذه القصيدة ذكرت بها بعض ملاحظاتي على طريق وادي الدواسر من الرياض الى خميس مشيط وهي قديمة وقد بنيتها على بحور الشعر القديم :
دنّيت مرعوشةٍ وشّح جوانبها = بموشّحٍ عن مرد الباب ينعرجِ تلّيتها من الرياض الصبح مُتّجهٌ = دار ذُراها بغُر المزن تعتلجِ يوم ألذن الظهر وكتضّت مساجدهُ = واد الدواسر تقل في صدرها يلجِ ولما تجاوزتها والخط مُعتدلً = في صحرى تثليث عنه الأرض تنبلجِ حومانةٍ من نبات الغيث ما رُزِقت = كأنها في سراب اللال تدّرِجِ تذرا بها الريح مغبرّة مناكِبِها = من حولها الأُفق يستاسع وينفرِجِ طويتها فوق خرسا صابرٍ ركبت = سودٍ سليمات ما بجنوطهن عِوجِ حتى بدت شمّخٍ قدامنا اعترضت = كأنها الليل قبل الصبح ينفلجِ من نايفات السراة متونها انكشفت = عن واضحٍ مع ظهور السود ينزلجِ وصلنا الخميس الذي هو حد رحلتنا = عن ناطحات المطر حدّث ولا حرجِ مشمرخاتٍ لبسها الورد وبتسمت = زهورها في نسيم الغيم تغتنجِ يامن يرى عارضٍ حمرٍ لواعِجهُ = متعزّلٍ مع غروب الشمس يلتعجِ يهز سيله جذوع الدوح مرتهجٍ = سهّاب نهّاب فوق الأرض يرتهجِ |
|
|
|
#2 |
|
|
|
#3 |
|
|
|
#4 |
|
|
|
#5 |
|
شـــــاعر
|
|
|
|
|
#6 |
|
|
|
#7 |
|
|
|
#8 |
|
|
|
#9 |
|
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |