![]()  | 
    ![]()  | 
  
![]()  | 
	
| روائع شعريه | 
| روائع الكسرات | 
  | 
    ||||||||||
    
  | 
    ||||||||||
  | 
    ||||||||||
| مــلــتــقــى الــقــوافــي الإبحار في عالم الشعر | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			
			 | 
		#1 | 
| 
	 شـــــاعر 
			
			
			
 | 
	
	
	
		
		
			
			 يامن يرى بارقٍ سدٍ مخائلهُ هذه القصيدة على بحور الشعر الفصيح 
يامن يرى بارقٍ سدٍ مخائله = طيّر عن الجفن نومه بعد مارقدِ نافع الحربيبرقٍ سحابه يصب الوبل منهمرٍ = من باردٍ صافيٍ خالي من البردِ علّه على نجد تستوقف حوالبهُ = حتى على روس قشعه يطفح الزبدِ هذا وأنا أمريءٍ جبلت طبيعتهُ = على وسيعٍ جديد النبت مطّردِ أسوق فيه القدم خضراً مراتعهُ = غض الورق والعقد من فوقها عقدِ قفرٍ ذعره الخلا مايشوف رائدهُ = إلا شبوحٍ رفعها اللال تجتلدِ وحمراء مغاتير زورا الريح تطرقها = تضرب بها الأمثلة كثبانها جددِ في مهملٍ موحش الأطراف مُنعزل = وعر التضاريس مايرجا به المددِ اطويه فوق ابيضٍ يشيل هيكلهُ = شد الوكالة بريّاتٍ من الحردِ كأن قدح الحصى من خلف موخرهُ = شرار شوطٍ بسلك الماص يتّقدِ صفوة تصاميم صُنعٍ كن كاهلهُ = غراء تزبّر صلاة العصر في نجدِ شرقٍ من الشمس واللي قام ينظرُها = سبّح بها للإله البرق والرعدِ كأنهُ مع غروب الشمس مُتّشحٍ = خيّال خضراء عليه الدرع والزردِ والليل بالأرض قد أرخا سوادلهُ = مُكللٍ كالجبال السود يرتجدِ يما وطئ حشةٍ دغمٍ منافذها = حمّى القرى في وشاح المرو تستندِ أما حدر واديٍ تفضي مسائلهُ = في روضةٍ من نعيم العيش في رغدِ ولا ارتفع طامناتٍ مانعاتٍ معاً = ملسٍ قرانيت فيهن يزأر الأسدِ حتى إذا غار حد الظل واتقدت = شمس الظهيرة بلا سترٍ ولا عمدِ سقته إلى دوحةٍ خضرٍ لوابدُها = ريانة العود ما في ساقها عردِ وسوّيت في ظلها كيفٍ أُنقدهُ = بوصاف ماقاله القاضي هكالعهدِ دارٍ بها النفس في قمّة غطارفها = لولاي فيها عن الأصحاب مُنفردِ أشم فيها الهوا ونظر محاسنها = ونسى هموم الحياة وضيقة البلدِ  | 
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
		
  | 
	
		
  | 
![]()  | 
    ![]()  | 
    ![]()  |