روائع شعريه |
روائع الكسرات |
|
||||||||||
ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة [قصائد منقولة] +[زواميل]+[فصحى] + [ابيات مختاره] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-02-09, 09:14 PM | #1 |
... بأقلامنا نسير إلى الأفق ...
من باب تجسيد موهبة الكتابة في أمور جيدة بعيداً عن ما يسير عليه الجميع ... ففي هذا الزمن أصبحت الخاطرة تعبيراً لحال العشاق حباً ولوعةً وفراق وحزناً ومايعاكس ذلك من كره وخيانة وغدر وجراح ... أردتُ أن أجدد في هذا الفن رغم أن الأستاذ : ماهر إستطاع التجديد في ذلك ولربما لا يعلم هو ذلك ... واذكر أنني قرأتُ لهُ مجموعةً من النصوص عن أمور لا يجيدها إلا القلة ... سأختصر عليكم الأمر ... في هذا المتصفح سيختار كلاً منا صفة أو خُلق أو فعل يجسده لنا في خاطرة ... وستكون البداية من قبلي سأكتب عن ( النصيحة ) ... أنتظر تفاعلكم أحبتي جميعاً ... وأتمنى أن يلاقي هذا الموضوع قبولا كسجن بوح الأدبي ... وأتمنى أن يشارك الكل ولو كان الأمر لا يتخطى خمس أسطر لا يهم ... فالأهم هنا هو المشاركة ... ... أنتظركم هنا ... |
|
16-02-09, 09:15 PM | #2 |
][ النصيحة ][
تهطل علينا كقطرات مطر طاهرة ... وكحبات الندى النقية ... تنطق بها شفاه من أضمروا لنا الخير ... وتنبع من قلوب أحبتنا صدقاً ... ؛ ؛ ؛ نستقبلها كما نستقبل ( خبر سوء ) ... نصتدم معهم لأجلها ... وإن كان حالنا الهدوء ... ضربنا بها عرض الحائط ... وأوهمناهم بالقبول ونحنُ لم نلقي لها بالاً ... ؛ ؛ ؛ يالسوء حالنا ولِـ ( غباءنا ) ... نصيحتهم كجورية بيضاء تذبل بمجرد وقوعها بأيدي ( الأغبياء ) ... |
|
19-02-09, 02:06 PM | #3 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سلمتي عزيزتي لمعة الجليييييييد على هذا المنعطف في زاوية الخاطرة والتجديد الذي ينقلها الى سماء الافق وحلقتي بها في عالم آخر بعيدا عن العواطف والآلام الى عالم الآمال وإليك مايلي بناء على طلبك : [ الكذبة البيضاء ] هي تلك الوردة الحمراء ذات الألوان الزاهية التي تسر الناظرين ولكنها ليس لها طعم ولا رائحة قد يكون عبيرها الاصلاح بين متخاصمين حينها ترين لها لونا آخرا وطعما ورائحة زكية وإذا كانت لمجرد التسلية واللعب بمشاعر الآخرين فانها وبالاً على صاحبها ولا تلبث أن تذبل وتضمحل وتعكس عليه أموراً كان في غنى عنها فليس هناك كذبا أبيضا فلنحاول أن نكون صادقين مع الله أولاً ومع أنفسنا ثانياً ومع الآخرين ثالثاً مع شكري وتقديري لصاحبة الفكرة .. |
|
22-02-09, 05:22 PM | #4 |
23-02-09, 11:58 AM | #5 |
شـــــاعر
|
إذا شارفت النفس على الغرق وغطتها سماء الكآبة ترمي الحمم والخوف انسل إلى قلبٍ كالورق واستوطن الظن به القاع والقمم وبات حائرا يائسا في مفترَق وماهي إلا لمعةٌ أضاءت الظلَم فلولا الآمال لضل القلب واختنق هي الأقدار كيف نخشى أمرًا حُسم هي الأقدار كيف نخشى أمرًا حُسم هي الأقدار كيف نخشى أمرًا حُسم وهج المشاعر التفاؤل والأمل وهي من أمور الدين والعقيدة والدنيا العنيدة كان النبي صلى الله عليه وسلم يكره التشاؤم والطيرة ويعجبه التفاؤل وشكرا لك أيتها اللمعة ,,,, |
23-02-09, 03:19 PM | #6 |
23-02-09, 07:07 PM | #7 |
|
|