طيب
نقول
الطاقية اليهودية
الKIPA المعروف أيضا باسم الطاقية اليهودية






KIPA المعروف أيضا باسم الطاقية اليهودية ، أو غطاء hech (الولايات المتحدة) ، وهو غطاء الرأس نصف كروية على شكل طبق ، عادة ما تكون مصنوعة من القماش ، وغالبا ما ترتديه من قبل الرجال اليهود الأرثوذكس لتلبية متطلبات العرفية التي تكون مشمولة في رؤوسهم جميع الأوقات ، وأحيانا تلبس من قبل كل من الرجال والمرأة في المجتمعات المحافظة في أوقات الصلاة
في العصور الوسطى في أوروبا ، وكان غطاء الرأس اليهودي مميزة القبعة اليهودية ، وقبعة الكامل مع أسنانها ونقطة مركزية أو ساق. كان يستعملها الاختيار بين اليهود لتمييز انفسهم ، في وقت لاحق أنه إلزامي في بعض الأماكن من قبل الحكومات المسيحية كإجراء تمييزي. في أوائل القرن 19 في الولايات المتحدة ، غالبا ما ارتدى قبعة الحاخامات عالما من (كبير الصحن على شكل قبعات من القماش ، مثل القلنسوة) أو قلنسوة الصينية. وارتدى يهود آخرين في هذه الحقبة السوداء قبعة صغيرة مستديرة الشكل kippot
من الواضح يتمثل الزي من أفقر الطبقات ، ولكن كما لم يعط سلك الحماية ضد حرارة الشمس ، وهناك احتمال ضئيل ان العرف استمر طويلا جدا. وكان أكثر شيوعا في قلنسوة قماش بسيطة ، والتي يعود تاريخها إلى العصور المصرية عندما مصالح المجتمع بشكل روتيني ارتفاع حلق رؤوسهم ، لمنع القمل. على العكس ، هذه القلنسوة ثم عمل كحماية ضد تهيج من الباروكات بهم.
قد يكون ارتداء غطاء الرأس اسرائيل مشابهة لتلك التي يرتديها البدو. هذا يتكون من keffieh مطوية في المثلث ، وتوضع على الرأس مع منتصف ينتهي معلق فوق الرقبة لحمايته ، بينما الاثنان الآخران معقود معا تحت الذقن. سلك سميكة من الصوف ('عقل) يحمل قطعة القماش بإحكام على رأسه. [بحاجة لمصدر]
في أوقات لاحقة ، اعتمدت إسرائيل ، رجالا ونساء ، عمامة تشبه غطاء الرأس من هذا القبيل أكثر من اليوم. ارتداء قبعة مطوية الأخير قليلا (takiyah) ، عادة ما تكون مصنوعة من القماش أو القطن مضاعفا ثلاثة أسباب ، والتي من المفترض أن يحجب أجزاء أخرى من غطاء الرأس من العرق. تحت هذا الغطاء وضعت واحدا أو اثنين في كثير من الأحيان ، والطربوش الوطني لباس الرأس من الأتراك ، وطربوش أحمر ، ويعرف أيضا باسم "الطربوش". وحول هذا الجرح أكثر تفصيلا ، عمامة تشبه طبقات. هذا لا يشمل فقط تحمي مرتديها من أشعة الشمس ، بل يوفر أيضا وسادة مريحة ، ويستخدم من قبل fellahs للحفاظ على وثائق مهمة
ويمكن الاستدلال على أن غطاء الرأس من بني اسرائيل قد يكون في اسلوب فلاح من استخدام الاسم צַנִיף tzanif (المعنى tzanaf الفعل "للفة مثل الكرة" ، أشعياء 22:18) ، والتي حبش חַבָּש الفعل (" الرياح "، حزقيال 16:10 شركات ؛ يونان 2:6). كما أن شكل هذه العمائم ، من المعروف شيئا ، وأنها قد تختلف وفقا لفئات مختلفة من المجتمع. كان هذا العرفية مع الآشوريين والبابليين ، على سبيل المثال ، والتي أثرت على الأرجح موضات الأزياء من إسرائيل ، لا سيما أثناء وبعد السبي البابلي.
في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا غطاء الرأس اليهودي المجتمع تمثل على الارجح ان من الثقافات القديمة. الشرق الأوسط اليهودي يميل غالبا مخصصة لتعكس العادات المحلية ، في حين أن العرف الأفريقية تتألف إما من عمامة أو مسلم عادي taqiyah النمط (الذي يسمى في أفريقيا الكوفي) >> منقوول ..