لا بد ما يختبر كل منا نفسه
هل هو بحجم ما يصوره لنفسه من آمال و أمان
أم
يمكن أن يكون واقعه في واد
و آمله في واد آخر
ذكرني هذا بقول أبي مسلم الخراساني حين سألته أمه ما بك ؟؟؟؟
و كان غير مستقر بجلسته
دائم الحركة
فقال :
همة تناطح الجبال و طموح يتعدى السحاب
المقولة السابقة على ما أتذكرها و ليست حرفيا
و لكن
هل أنت كذلك
عرفت ما تريد أو حددت ما تريد
أم أنك تجري بأوهامك
و تتعب نفسك بما تكتبه أقلامك
بالنسبة لي
إجابتي مختصرة
و لكن بعدكم !!!!!!!!!!
أستأذنكم
دمتم بخير