عرض مشاركة واحدة
قديم 29-09-07, 05:21 AM   #22
إداري سابق
 
الصورة الرمزية لمعة الجليد

 











 

لمعة الجليد غير متواجد حالياً

لمعة الجليد has a reputation beyond reputeلمعة الجليد has a reputation beyond reputeلمعة الجليد has a reputation beyond reputeلمعة الجليد has a reputation beyond reputeلمعة الجليد has a reputation beyond reputeلمعة الجليد has a reputation beyond reputeلمعة الجليد has a reputation beyond reputeلمعة الجليد has a reputation beyond reputeلمعة الجليد has a reputation beyond reputeلمعة الجليد has a reputation beyond reputeلمعة الجليد has a reputation beyond repute

افتراضي

سأبدأ من حيث انتهيت يا حزين ...

لما الكِتمان ...

ولما كل تلك الضغوطات ...

ولما الدموع ...

ولما الحزن ...

توقف ياهذا ...

أتريد قتل قلوب الصغار من أجل ترنمات

حزنك ...

أتريد منا أن لا نرى سوى السواد ...

ألا تجيد عزف لحن حياة سعيد ...

قال لي أستاذي يوما أني ملهمة ( شكسبير ) ...

ولكني رفضته عبثا يومها ...

وها أنا أرى أن كلماتي قد استثارتك ...

فأصبحت ملهمة ( الحزن ) ...

ويحي ,,, ويحي ...

لم أعلم أن حروف الباهته ...

سيثير جنون قلب حزين ...

*

*

*

راعي الحناكيه ...

رفقا بقلبي وقلوب قراءك ...

ألا تعي أن بتنا نتتبع كلماتك ...

فأدمنها ...

واستنشقنا منها رائحة المعاناة ...

.

.

.

راعي الحناكيه ...

سأوصلك لبداية الطريق وأنت من سيكمله ...

يقال أن هنالك بحرا ...

عشقته فتاة ...

حاورته ...

أنطقته ...

أغضبته ...

أحزنته ...

هو لها الأمان ومكمن الأسرار ...

واتخذته حبيبا من دون البشر ...

*

*

*

شد الرحال له ...

وعندما تصل له ...

اقترب منه ولكن بهدوء ...

وعلى تلك الصخرة ...

فلتتخذ لك مكانا ...

وحينها هو من سيتحدث ...

من أنت وكيف جئت ولما جئت ...

حينها أجبه بجملة واحدة ...

)( أنا أحد ضحايا الحزن )( ...

حينها لا تخف ...

لأن أمواجه ستثور ...

وسماءه ستغضب ...

ولكنه سرعان ما يعود للهدوء ...

.

.

.

فتدارك تلك اللحظه وأفتح له ابواب

قلبك ...

ولكن كن صادقا له ...

.

.

.

راعي الحناكيه ...

أحملك أمانة ألا وهي بلغ البحر سلامي ...

فإن لي شهورا لم اراه ...

وعلى لساني قل له :

)( لمعة تشتاق لك يابحر )( ...

.

.

.

أخر رمق ...

رفقا بالقلوب أيها العذب ...



لمعة الجليد...




التوقيع :


ماهو قصورٍ بالعذارى بس هالبنية حلاها غير ...