الإهداء / للأستاذ :
منصور المعمري ...
)( خربشه على هامش موضوع ألأستاذ /
المعمري منصور
(
كل المواعيد وهم ) ...)(
اضغط هنا
)(
قلت خربشة فأعذروني )( ...
هي ريما ولكن لها نُسخ كُثر تقبع تحت وطأت
العِشق الأوحد ...
هي ريما ولكن نُسخها كُثر تصارع الألم مع بصيص
من الأمل ...
هي ريما لكن نُسخها كُثر تملكتها الحيرة وتاهت
بها الأفكار ...
هي ريما ولكن نسخها كُثر رافقت محاجرهم
الدموع بإسم العِشق الأوحدي ...
هي ريما ولكن نُسخها كُثر ورودا مزهرة بغفلة
من العقل ذبلت تلك الورود ...
هي ريما ولكن نُسخها كُثر باتوا للحزن أسرى...
هي ريما ولكن نُسخها كُثر قتلوا بإسم الحب الفردي ...
هي ريما ولكن نُسخها كُثر كانوا للعشق الأوحدي ضحايا ....
.
.
.
أيا ياقلب الفتاة أما آنا لك أن تعتبر من ريما
ومثيلتها ...
أيا قلب الفتاة أما آنا لك أن تتصدى للعشق الأوحدي
بكل جلدٍ وقوة ...
ألا ياقلب الفتاة أما آنا لك أن تكون كالصخر بل أقسى ...
فلا نسيم البحر
يثيرك ...
ولا ضياء القمر
يسحرك ...
ولا بريق النجوم
يستهويك ...
.
.
.
أجبني
يالمعمري منصور متى تملك الفتاة قلبا لا يضعف ...
أجبني أنت يامن كان
لصمت بيانا متى يحكم عقل الفتاة قلبها ...
أجبني أنت
يالبشري سالم متى يقوى قلب الفتاة ...
أجبني أنت
يالراقي لعلي أجد بين طيات كلماتك الجواب الشافي
هل تستطيع ريما ان تعاود النهوض بعد سقوط عشقها الأوحدي ...
أجبني أنت يامن كان
لشفاه صامتا كيف نستطيع قتل العشق الأوحدي
ووأد الحب الفردي ...
أجيبوني جميعا أنت وأنت وأنت ...
*
*
*
صميم همس فجر قمر طيبة ...
ألا زلنا أقوياء أم ماذا ...
أنتي وأنتي وأنتي أجيبوني ...
*
*
*
لمعة الجليد...