عرض مشاركة واحدة
[/table1]



التوقيع :
قديم 12-10-10, 10:46 AM   #9
إداري سابق
 
الصورة الرمزية عبق الحروف

 










 

عبق الحروف غير متواجد حالياً

عبق الحروف is on a distinguished roadعبق الحروف is on a distinguished roadعبق الحروف is on a distinguished roadعبق الحروف is on a distinguished roadعبق الحروف is on a distinguished roadعبق الحروف is on a distinguished roadعبق الحروف is on a distinguished roadعبق الحروف is on a distinguished roadعبق الحروف is on a distinguished roadعبق الحروف is on a distinguished roadعبق الحروف is on a distinguished road

Talking رسالة : كــ/المـَطَـر لــ : تسقي قلبك !

[table1="width:95%;background-color:black;"]



همسه :
ياعابرين حرفي كأني بكم تقولون
تحمل الكثير من التناقضات
وتخل بالكثير من العهود التي تقطعها
" ولكن ذاك لايكن سوى فيما يخص " هو "
هي :
مجرد رسالة كتبتها حين فتحت أمنيتنا بلحظة / وجع / أحتياج
كتبتها لتسقي قلبه [الذي يسع كل شيء ألا أنا وحبي]
وهو لي :
مجرد ذكرى
وأن كا ن نسيانه لي أمراً مستحيلاً !



صباح الخير ياأقسى صباحاتي اليوم
وآكرمها حزناً
صباح الشوق الذي يسكن بقلبي لك
صباح النبض يانبضي
صباحك الياسمين / أنا
يامن منحته " قلب / الياسمين " دون كل الرجال
صباح كل أشرقة يوم لم تحملك لي


آيا ساكني
رغم أنني قطعت عهداً ان لاأكتب بك حرفاً
وذاك ليس كي أنساك !
ولكن كي لاتتجدد الأحزان والآلام
بالله عليك أخبرني !
أي قلب لك يحمل كل هذه القسوه !
فقد كنت أخشى أن يسلبك القدر مني
ولم أخشى منك مطلقاً !
أكنت غبيه هذا الحد ! !
ألازلت تذكرني !
تلك الطفله التي تغيضك بـ أمنيتها التي تشاركها الغطاء بدلاً منك !
تلك الطالبه : التي جرحك بكائها وهي تشكي لك ظلم أستاذتها !
تلك الأنثى : التي تهمس لك كل ليلة قبل أن تنام أحُبك أكثر !
أم أنه مر على قلبك الكثير من الأناث فلم تعد تعرف أي واحده فيهن أنا !
ألم يخطر ببالك أن تهديني لحظة لقاء لك !
أو حتى صوتك الهامس " أش ت ق ت ك ياسمينتي ! ! "
كنت انت أول من أهداني " أبتسامتي "
و الآن أنت من أهداني حزن لاينتهي أبداً ! !
أهان قلبي عليك!
أبعد عزة الحب الذي كان تسقيني ذله !
أنا لازلت كما أنا
لم أتغير لازلت أنتظار [كما أسمتني رفيقتي ]
أنتظر عودتك صباح مساء
مع علمي المسبق أنك لن تأتي !
فــ تأتي صباحاتي ومسآتي بدونك
فأرتعد شوق لك ورعب لفراقك
وأنت كما أنت مهديني همي / وحزني !




يا أنت
وكأنك مانطقت بـ أحبك لي يوماً
وكأني لم أكن شيء بحياتك !
أوآ تعلم بأن منفى حرفي
" ذاك الرمادي الذي أكتب به الكثير من وجع الذاكره "
لم يعد يتسع لأهاتي !
لاتظنني برسالتي هذه أرجوك شيء من فتات حبك
لاورب محمد
فأنت ذكرى قديمه طوت الأيام كل مايتعلق بك
وبقيت " أمنيتنا / أمنية المساء "
تخنقني ببطء بين الفينة والأخرى
فيستبد بي الوجع
ويسكنني خوف الفقد لكل شيء أحبه






آما كنت يوماً تناديني بـ سحابتي!
أذان هذه قطرة من مطري
فتقبلها كما هي

    رد مع اقتباس