الـدمع يجري كماالودان
اسـقى الـدبيبه بماطرها
وحـتى مـنازل الـجيران
الـي .انـتذكر . محاسنها
ايـام نـلعب كما الاخوان
مــا غـاب عـنى تـجمعها
كـنا انتليم على الفنجان
والـيـوم نـفقد تـواجدها
ذكرى اتجدد بهالوجدان
نـهر الـمحاسن مـعطرها
اليوم في دارهم حزنان
و الـيـوم يـنعاف مـنزلها
يالله يــا مـنشي الـقران
برحمتك ترحم من نزلها
ابــــن عــبـاس الـيـوبـي