|
|
 |
 |
|
 |
|
أحيانآ ,,, تكون نفسي ... مجروحة ... وجارحة ... منطلقة ... ومأسورة
إيقاعية ... ومتوازنة ... قاسية ... وحانية ... !!
هي المبادئ والقيم التي تسكن الإنسان
وهو الواقع الذي نعيشه
وكل ذلك تهزه حالة رتخى لها القلب
فأصبح ذلك المسكين بين شد وجذب
كما أصبح يعيش التناقضات ..
فقد يسري ليلا من غير وجهة أو لاتعرف له وجهة ..فكان الله بعونه
تحملني أيامي إلى حزن دفين ... في قلبي ,,!!
يرتقب العمر ... أن يلوح الفرح ... من خلف أمسيات توارت ؟؟
خلف الضباب ... خلف الغيوم ...
وأنـا أتطلع لسمائي ... وهي رحبة المدى
؟؟ فوق أرض ... أمست تضيق بالحب ,,!!
وفي تلك اللحظات الغارقة ... مابين جحود الليل ؟؟؟ ونكران الفجر
أكابد قلبي الغارق في الأمه ... وأمواج تزبد بالحنين ... مع حزني الدفين ,,!!
أين القاك ...
تقف صديقي على ضفاف ذلك النهر
آتٍ بك الحنين إليه .. وتقلب لوحدك الذكريات
أو بالأصح تقلبك الذكريات
وكأنك على صفيحٍ ساخن
لاتنكر الألم .. فـ الماء الذي على وجنتك
لم يكن من رشاش النهر
فـ غلطتك أنك أتيت النهر ليلاً
فـ حاول صديقي أن تأتيه نهاراً
...لن أمزق أوراقي ... أو أحرقها ... بل سأمزق مشاعري فوق تلك السطور الساكنة
... حتى أسمع صوت أنيني ... يجذبك من بعيد ويشدك من أخر الدنيا
سأستمتع فقط بـ هذا الجمال ولن أضيف شيئا
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
كم أنت رائع أخي محسن .. ونص رائع
استفزني وجاريته كما لاحظت ؛ ولم أبلغه .. فـ عذراً على تطفلي
الجميع باستطاعته أن يملك أدوات الكتابة حتى التركيب أيضا
ولكن .. الاحساس لايملكه أي كاتب
أخي محسن .. بانتظار .. قادمك .. الأجمل
|
|
 |
|
 |
اخي وابن عمي .... كعام العايل
مرحآ بالغالي ... ولم يكن تطفل منك اخي
بل ... أبداع جاوز حروفي بكثير
كلمك اخي وسام على صدري واتشرف به
من اخ وابن عم
اسعدني مرورك النير وبعبق قلمك المميز
لله درك مبدع كعام العايل
وفقك الله اخي الحبيب
تحياتي لك ولقلمك الكبير
اخوك ... محسن
|