|
قرأات وثم أعدت القراءه وقرأت وقرأت .
فوجدتني غارقا في النص المملؤ عذوبه .
يراودني احساسا انه خيال تاره وتاره يراودني انه واقع وايا كان واقعا ام خيالا فقد استحل مساحه من تفكيري واعجابي .
هو أشبه بالقصه مع بعض الاستثناء طبعا .
وبطل هذه القصه : آدم ومستقر في القلب رغم ما بدر منه فهو البطل الاول
والبطل الثانوي : تلك التي تعاني ومن معاناتها انجبت هذا الإبداع.
بحق يا لينا الوسيدي بدأتي في جذب القراء والجمهور .
فسلمت اناملك ولا كلت يداك
الموقع ادناه
واحد معجب
|