لافض فوك ياحضرة النائب
ولكن لثقتي فيك
وردت إبلك وذهبت لأصلح ما اقترفت من خطأ
ولكن لم أجد المنزل ولم آخذ له صورة ولم أعرف من سكنه
وكان الأجدى تركه وإصلاح ما كان منه وهو بمكانه
لذلك صدقت ما هكذا تورد الإبل فأخطأت حين وردت قبل أن أرى ما حدث ...
قمة الأدب مع قمة الخلق مع قمة الفكر فيما كتبت يا أبا علي
فائق امتناني