كنتُ أعلم لطيفك هنا مرورٌ كريم ...
تلامس الحرف ...
وتمسح قطر الدمع ...
وتهدء ضجر روح ...
وتفني كدر حال ...
وهذا كلهُ في حضور الطيف ( الكريم ) ...
وكيف لي بحضور سموك العالي حقيقةً لا طيف ...
يهنأ حرفي بكَ يا هذا..!
ويهنأ القلب بكَ ..
وتستعيد الروح الأنفاس ...
والعقل يصحو من غفوته ...
والبوح يتجرع دواء ( تنشيطي ) ...
ويرتدي حلة البوح الجامح ويستخرج ذاته من صمتٍ كاسر ...
فهلا أطلت البقاء لحين إكتمال القوى ...
؛
؛
؛
قلتُ لكَ يا صاحب القلب الطيب ( طبتَ وطاب مقامكَ ) ...
؛
؛
؛
الأستاذ النويمي مشعل حضورك أسعدني ...
لاحرمك الله الجنة ...