|
لاغرابة 00 ولاملام
سيبقى النقاء نقاءً والشر شراً
وهكذا هو حال الدنيا
يامن نظرت لها بعين البراءة الوردية
كنت رمزاً لعطاء ألف الكثير بوحك وفكرك
عشقت أعينهم النظر لحروفك ورددتها شفاهم
استأنسوا بذوقها الراقي وأدركوا قيمة نقائها
وإن كان هناك قلة فسروها على غير وجهتها ليس ذنبك
كل يوم من أيامها نتعلم ونتعلم ونتعلم
وإن كانت للبراءة خطيئة فمرحباً بالخطايا
تأكدي أنك لن تسقطي في أعين النبلاء
أميرة البوح أتحفتنا برائعة من روائعك
وماذا عساي أن أقول غير
لافظ فوك
تقبلي وافر احترامي
|