|
اليوم حق للخاطرة أن تخرج من سجنها وتلتبس الحلة الاجمل وتتزين
فقد حضر مبدعها الأبدي ...
هاهو غمام العطاء والإبداع عاد من جديد يعبق إريجاً وينثر
درراً ويهدي نفائساً ليست ككل النفائس ...
أين كنت يا رجل ؟ واين كانت هذه الحروف اللولبيه
فما أسعدنا بك وبحروفك
دمت ودام مداد قلمك ....
اختك نبض الوجود
|