|
|
ماشااااااااااااء الله ...
نقاطع أحاديث [ الظروف ] ...
ونغتال زحام [ ضيق الوقت ] ...
ونصهر جليد [ المشاغل ] ...
لكي نبادر ونكون في المصاف الأول هنا ...
فكما هم عودنا على أن نكون في المصاف الأول ...
فلازلنا نحفظ لهم عهداً مضى ... وطيب علمٍ قيل ...
وحسن صنيع قد سُطر ...
؛
؛
؛
البشري أحمد ...
يكاد أن يخيل لي أن ثرى دياركم تنتشي فرحاً بعودتكم
المكللة بكل نجاح ...
فبارك الله بحسن ماعدتِ بهِ وحمداً لله على سلامتك ...
وأقر الله بكَ أعين كل محبيكَ ...
ورُفع قدرك عند العباد ورب العباد ...
وكانت هذه [ درجة العلم ] حجةً لكَ لا عليك ...
وزيادةً لكَ في صروح الوعي 
وحماك مولاكَ من كل سوء ...
وحفظكَ الله لمحبيك ...
؛
؛
؛
البشري سالم [ أستاذي الفاضل ]
هنيئاً لكَ بأحمد وهنيئاً لهُ بكَ ...
وأسعدكم الله ...
وحمدلله على سلامته ...
؛
؛
؛
عائلة ( البشري ) قاطبةً  [ لا أحد يسألني من وين جات قاطبةً
لأنه حتى أنا مدري من وين جات ] 
دامت أفراحكم وهنأكم الله بأحمد والعقبى للأخرين بإذن
الله ...
؛
؛
؛
أمممم [ اللهيبي خالد ] شعلة النشاط ...
شاكرين لكَ هذه البادرة وهذه اللفتة ...
التي جعلتنا نشاركهم فرحتهم ...
وهذا إن دل فإنه يدل على [ البياض لديكم ]  ...
؛
؛
؛
تتقزم أحرفي هنا وتخجل من حضرتكم محتفي ومُحتفى بهِ ...
فأعذروا حضوري الباهت هنا ...
؛
؛
؛
تحية بحجم السماء ...
|