وتذويـبـة الحـجـه عـلـى راس الطلـيـب
يـالـيــن يـسـقـيـه الــمــراره والــكــدر
وبالشعـر مـا ينحـاه مـن ينحـا الشعيـب
الـيـا تقضـقـض مــن عـلـوه وانـحــدر
متوسقه مـزن (ن) يصـب المـا صبيـب
سيـلـه يـحـوّل فــي جـلامـيـد الـصـخـر
اليـا وصلـتـه قــول يــا سـقـم الحـريـب
يـا عضيـب يـا سـاس الحمـيـا والظـفـر
صدقت يابن زويبن نعم ابياته يجعل خصمه يرتدع ويخاف وهذا ماحصل لكديميس عندما ردعه عضيب راح واشتكى
نعم هو راعي الحجه القويه والمهلكه لخصمه حتى يذوق النكد والمراره وهذا ماحصل لكديميس
نعم صدقت يابن زويبن هو ساس الفخر بربعه والحميا
ولاانسى سبيل بن سند الذى لايجحده اي احد وسمي بمدفع حرب وقصيدته المشهوره التي تعتبر المعلقه الثامنه
ومحمد بن شبيب الحداري الذي وقف دون ربعه في فترة من الزمن ودافع عن قبيلته
ولاننسى شعراء حرب الاخرين الذي لااستطيع ان اذكرهم في ردا واحد فهم كثر وان دل علي شي فانه يدل ان حرب اهل الحميا والفخر
صح السانك يامعجزة الشعراء والشعر قصيده كالجواهر والدرر
مشكور ياخوي بدر الهبيري علي هذه القصيده الجزيله