كان كنبراس علمٍ ...
أتعلمُ ...!!!
شكراً على هذه الخيبة !!...
ألا أستحق أن تصفق لي ولذاتك [ لحسن صنيعكَ ] ...
مابين البداية والنهاية
كل الصروح [ تهاوت ] ...
وكل الإبتسامات [ قُتلتْ ] ...
وخالقي أنني أرتجي رباً أن يكون [ حلماً ] أقتلهُ بإستيقاظي ...
ولكن طال هذا الحلم
كنتُ أظن ... وخاب ظني ...
ودائما تتفوق الاميرة في الطرح والتناول ومعالجة النص
واهم ما يميز طرحها هو ان بوحها يبعد عن تخصيص المعنى
فهو يخاطب فرد ويستطيع مجتمع استخدامه لتعميمه
شهادتي تظل مجروحه