وفاق ضياءه ضياء قمرٍ في ليلهِ العتيم ....
دنا مني في سكونٍ ...
وهمس لي أنهُ يستجدي حباً منذُ الأزل ...
فأرقتُ لهُ حبي العظيم ...
وأسقيتهُ عشقاً لم يكن لسواه ...
؛
؛
؛
تخجلُ الأعين من نظرة عيناه ...
وتذوب الروح في محيط أنفاسه التي كا [ البخور ] ...
وتنحني لهُ كل أحرف [ العشق ] ...
؛
؛
؛
تنتحي الأحرف جانباً عن وصفه ...
ويبقى هو ذلك الضياء الذي يفوق كل ضياء ...
؛
؛
؛
أهلاً بهذا الهطول يا استاذ وهج المشاعر ...