و ما يزال السطر يليه السطر ينبض بالروعة
و يأسر النظر و يأسر القلم
حتى تنطق العين ما أحلاه من حرف يبوح بصدق حضورك وإحساسك بكلماتي
وكأنك تصرخ بيني .......سيدي عبدالعزيز
اي حروف اجدها
اي كلمات اسطرها
ونحن نتشابه في قدرنا ذاك.....
ولكن ياسيدي ليس القدر من يقسوا علينا بل نحن نقسوا عليه وننساه أحيانا
نورك سبق حضورك
فتهيئت كلمات الشكر لمقدمك
لتكسيها بمشاعرك الغالية ......
لقد أسعدني أني وفقت ولوبشيء يسير لترجمة مافي داخلك سيدي الكريم
واعلم أن الإبداع تحقق بروعة مابصمت هنا.........
دمت بخير