|
 |
 |
|
 |
|
فــأنــت الـبـعـيـدُ
الــذي مــا يـغـيـبُ
و أنــــت هــوايــا
وأنــــت الأســــى
و أنت عيوني التي ما رأتْ
و لن ترى دونَكمو أشمسـا
و أنـــت بــروحــي
و أنـــت جـروحــي
و أنت الصباحُ و أنت المسا
فقلت أأنتِ كذلكَ كنتِ و أنتِإلـــى الآنَ قــالــتْ عــســى
و ظل صداها يجري وراهاو ظل فؤادي بها مُحْبَسَـا
كبرنا و يكبر حب الصغارو شوق الديار و لا يرمسا
ابو حامد
صح لسانك مليون على هذا
هذه المقطوعه الادبيه الرائعه و العذبه
فعلا كما تفضل اخي العود الازرق فهى تتشابه الى حد كبير بالموشحات الاندولسيه
دمت مبدعا |
|
 |
|
 |
ورقااااااان
أخي الحبيب
شكرا لك و لطيب ثنائك
أين أنت ؟!!!!!!
و يعطيك العافية
|