من مذكرات جده
أضحك برضا لمجرد أن تتناهى إلى مسامعي أصوات ضحكاتهم
و إن لم أشاركهم الحديث أو حتى مجرد الجلوس00فمنظر أبنائي
مع أطفالهم يسعدني كثيراً 00
قد لاأحفظ ملامحهم لقلة مرورهم بغرفتي00و لكن إحساسي قوي
بوجودهم00و قد يخافون من رؤيتي بهذا المنظر كالمهمل المخيف
على السرير بزاوية الغرفه المظلمة غالباً00ولكن لابد أن يعتادوا يوماً
على المنظر 00غداً00حين يلعب ذات الدور والدهم00!!