كم من عروس ماأغرى ملامحها الفرح
لا00ولا قدر يرسم على شفايفها الرضا
يمكن طرى في بالها يوم حست دمعة الفرحة
رحيل الشايب الطاهر الصادق أبوها00
و يمكن جادت لها الألحان بحضوره00هنا
أغلى حبايبها00ذاك اللذي عانده حظه00ولاجابه
و يمكن عروس الليلة دلوعه00
وماجازت لها الحفله 00
ولا الكوشه00ولا الزفه00
يمكن00ويمكن00
ألف يمكن و إحتمال00!!
المهم إن هالليله حزينه من حزنها00
و أمها ضاقت بها الدنيا من زعلها00
ومافي يدينا غير نسأل ربها يهون عليها هالكآبه !!
نص يحاكي الواقع 00ويصور موقف أصابني بالحزن00يوماً
لك كل إمتنان على نصك الرائع00أيها الماهر