حروفنــا تقف وجله من ذاك الرحيل دموعنا تنهمر كالإبداع في الصور الموحية هنــا
وخطوتنا التي نحسبها للأمام تقدما تتعثر بحجرة فراقك .. !!
الأستــاذة والأديبة لمعة جليد .. للأمانة أنت بوصلة لفكر الكثر هنــا
ومحرض قوي على تواجدهم في المتقى وأخشى أن تغرب شمسهم ذات يوم بسببك
ودمت بسعادة مطلقة