|
وصدفة قلبي نبض بإسمك ...
وصدفة طاب لي رسمك...
يحكي عنكَ ذلكَ وذلكَ ...
يُطربني أن اسمع المدح في ثنيايهم عنكَ ...
تلكَ تقول ما أطيب قلبه ...
وتلكَ تقول لهُ هيبة لا مثيل لها ...
؛
؛
؛
وددتُ أن أفجر براكين احاسيس وأقول هو من نطق
القلب بإسمه ...
فأسمعن مني ولتعوا مدى قولي ...
محرمٌ على تفكيركنْ هو ...
وإلا سترون من ذات الهدوء مني غضب بركان خامد ...
؛
؛
؛
حروفكَ استثارت ذات الحرف مني فأعذرني ...
|