|
كان واقعاً أمامي ...
خطوات ويلتقي القلب بالقلب ...
لحظات والعمر يصبح أجمل بحضوره ...
ولكنهم بائسون بائسون ...
لم يروق لهم سعادة قلبينا ...
فكانت اللأمور ترتسم لجعل الواقع أمامي سراباً ...
وكان لهم ماأرادوا ...
؛
؛
؛
ولكن القلب مازال له وليس لسواه ....
وخالقي لن أُبْعِدْ طيفه عن مخيلتي ...
وربي أنني سأجعله أخر همسي وأولهُ ...
فما الحياة من غير أنفاسه ...
؛
؛
؛
بن دواس رفقاً بنا ...
|