|
هنيئاً لقلبكَ بغدرها ...
يوماً يومين
شهراً شهرين
سنة سنتين ...
وبعدها تجد من تحتويك وتكون هي محور عقلكَ وفكرك ...
؛
؛
؛
ولكن الأمر أن يقطع العناق قدراً بالفراق قد حكم ...
قال أنتما بالقلوب واحد ...
وبالجسد اثنين ... القدر كان ضدكما ...
فما قولكما ...
هو قاوم وقاوم وقاوم ...
وهي عند أول خطوة تستجدي القدر وتسجدي ذلك الحبيب ...
ولكنه اصبح أبعد من القمر عن الأرض ...
وكان المستحيل ...
(( فأهلاً بكَ ياحزن رداءاً لهما )) ...
؛
؛
؛
اهلا بكَ ابن دواس قلماً بهِ نحتفي ...
|