|
جدران وأسقف
بين جدران الألم وأسقف الضياع
لم أشأ أن أفتح نافذة أو أبواب
كل شيء يهون كل الدنيا سقط متاع
لا يبقى الا الطيب من القول يا أولي اللألباب
من شباب قبله مراهقة قبلها طفل في الرضاع
وأنا لا أعرف للحباة طعم بلا أحباب
حتى الألم له مصاحب ألا وهو الأوجاع
لأن الدنيا وكل من بها إلى تراب
إلى تراب
إلى تراب
|