مضيت ..
كالعصفور أغرد ..
تحضنني أغصان الزهر والنرد ..
وصرت أشدو فوق البحار .. وأنشد ..
حتى أدركت .. أنني الأن أولد ..
ثم .. أتتني طعنة ..
من سيف كان للدهر مغمد ..
فكانت الحكم المؤبد ..
سلبت الأفراح مني ..
وبدأ العذاب ينشد ..
طعنة الحكم المؤبد ..
قصتي صارت تسرد ..
فـيا من تسمع قصتي ..
أحمل أنفاسي وردد ..
أخلصت ..
لها ..
دوما ..
وكانت هي الحكم المؤيد ..
للجميع صادق الود ..
====================
** الراااقي **