و يقول حول النزاع الذي يحصل أحيانا ً حول القائل الحقيقي
لكسرة ٍ ما . او جزءٍ ما و عدم سلامة اي شاعر من ورود
غصن او معنى لغيره من الشعراء دون علمه لصعربة الاحاطه
بنا تقذفه المطابع و الصحف و البرامج الاذاعية . فان توارد
الخواطر كما يقولون و تواقف المعاني واردان . لا سيما
و ان الشاعر لا يود لتفسه الاحراج فيقول
من كثر ما قالوا الشعار = بي خوف تكرير ما قالوا
و لا ينقبل مني المعذار = و احرج ليا منهم سالوا