لذا فأعتقد أن عذالنا و الحاقدون علينا يستحقون
وبجدارة لقب أصدقاءنا -وإن كانوا الألد-
بفضل ملازمتهم الدائمة لنا و إنشغالهم بنا قولا وفعلا 00!ّ!
سألتك برب الكعبه,,,,,من أسماكي قمر طيبه
(أميرة الحرف) صار لا يكفي ان يعبر عن جمال حرفك ومعانيه
(سفينة الحياه) لعله يدرك طيبة قلم لاينظر الى خبث المارغون في جهل الحياه
دمتي بالف خير