؛
؛
؛
حديثهُ شهدٌ مصفى ...
هو داءِ ودوائي ...
وعيناه كعيني الصقر في نظرتهِ ...
وكلمتهُ كحد السيف لا يحيد عنها أبداً ...
بين أهلهِ وذويه لهُ من المكانةِ مايكفيه ...
مرجع يرجع لهُ من تاه في الطرقات ...
ومن خاف من ظلام الليل ... وسكونه ...
وملاذ لمن عاندتهُ دنياه ...
وملجأ للكسير ومن هم بحاجةٍ للإحتواء ...
مسكن الحب والنقاء ... بل هو نبعهما ...
هو شمس الصباح التي تنير لي دنيا عاث بها الظلام ...
بل هو ضياء قمر في ليلةٍ معتمة لا هدوء بها ...
هو صفاء سماء ... وهدوء موج البحر ...
وطهر زخات المطر ...
عذراً ألم اقل اذكروا الله ....
؛
؛
؛
إني حصنتكَ بذكر الإله فلن أخاف عليكَ منهم ...
لمعة الجليد...