|
 |
 |
|
 |
|
لايمل حقاً من يقرأ لك أيتها المشاغبة المتألقة
ولكن أمامن خطٍ أخضر يوحي له
ويعطيه جرعة الإقدام دون خوفٍ أوتردد
أسأل الله لك السعادة التي تنشدين ياأميرة بوحنا
تحياتي وتقديري |
|
 |
|
 |
بإختصار يالبشري سالم ...
لا حكم لي على الأقدار ....
؛
؛
؛
أمامه فتحتُ كل السبل وكلما أراد التقدم تعثر ...
وكأنما أنظار الحاسدين تعيقه ...
أتمنى أن يتقدم وأن لا يبالي لهم ...
؛
؛
؛
أسأل الله لي ولكم السعادة في الدارين ...
وأميرة البوح مسمى أعتز بهِ ...
؛
؛
؛
كن بخير ....
لمعة الجليد...
|