|


...
..
.
أتحدث مع طيفكِ
][ وما أشقاه حديث الأطياف ][
.
يحين موعد النوم
][ أوا حقاً بعد طيفها تجد النوم ][
,
,
واهم بإطفاء النور
][ أما أنا أنواري منطفئة بغيابه ][
.
..
إستعدادأ لوضع راسي على الوسادة
][ أما أنا لا أستعد بل يغتالني النوم غدراً ][
.:.
.
وما هي إلا لحظات
كما في كل ليله
][ وما أجمل هذه اللحظات ][
.
..
حيث يحور طيف الحبيبه حولي
][ هذا حال الجميع يا وحيد الجزيرة ][
.
.
لاكمل معها ماتوقفنا عنده في الليلة الماضيه
][ أما أنا لا أريد أن أكمل أخاف أن أجد الدمعة في طريقي ][
,
,
عندها لا يهمني دوران الساعه
][ وجودهم يلغي كل شيء ][
,
وينتحي القمر جانبأ لغرب شروق الشمس
][ ويعلن انسدال الليل ... ][
*
**
*
تمر الساعات سريعآ ولا أشعر بمضي الوقت
][ طبع الجمال دائما يمر سريعاً ][
.
فانا أحاكي طيف الحبيبه
][ وأنا أحاكي طيفهُ ][
,
,
عن قلبي وعن نفسي
][ وأنا عن حبي واحتياجي لهُ ][
:
تبادلني الحديث وكانما هو واقعآ حقيقي
][ واراه حلماً له قريب بعيد ][
,
.
ببهائها ورمنسيتها الكبيره ونظراتها الرائعه ووجهها المشرق
][ برجولته بشموخه باحتوائه ][
,
,
التي جعلتني أسمع تغاريد قلبي وترانيمه المنغمه
][ والذي جعلني أعشق وجوده دوماً ][
,
,
رساله لقلبك الدافى الحنون
][ رسالة لقلبك الطيب ][
,,,,,,,,,,,,
وحيد الجزيرة !!
لمعة الجليد ...
؛‘؛
أعذرني استاذ / وحيد الجزيرة ...
حروفك استثارت حروفي ...
فوددتُ المجاراة ...
؛
؛
؛
تحية خجلا ...
|