ماهر أبو خالد
رمى بنا جرحهم الغير مقصود كعادته
إلى حيث نعجز عن الإنتقام
و نفضل الإستمرار بديلا
و ثأرا لشئ ما كُسر بداخلنا
و لملمته المعاناة في غفلة منهم
*
*
*
في الحب -ياسيدي- نكتفي بالبوح أدبا
و بهمساتهم خواطر تمنحنا المتعه و أكثر
*
*
*
ماهر أبو خالد صاحب الفكر الذي لطالما أستوقفني إعجابا
أنت أكثر من عبقري في قراءة لحن القلوب
وعزفه نغمات تنبض إحساسا و رقيا
*
*
*
لا أنكر معاناتي و لكن لي سياستي الخاصه
في التعامل معها والتي لم تخذلني حتى الآن000
*
*
*
باختصار شديد
أقف عاجزة أنا و بوحي أمام إشادتك أيها الشاعر
و تأكد بأن متابعتك تشريفا لقمر طيبه
دمت عذبا راقي الفكر